ضبط مواطن رعى 20 رأسًا من الأغنام في محمية الإمام تركي
سلمان للإغاثة يوقع اتفاقية تعاون لإنشاء 4 محطات لتحلية المياه في قطاع غزة
وظائف شاغرة بـ شركة عبداللطيف جميل
وظائف شاغرة لدى جسارة لإدارة المشاريع
وظائف إدارية شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة في فروع شركة إتقان
الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس فنزويلا
وظائف إدارية شاغرة بـ وزارة الطاقة
وظائف شاغرة لدى جامعة الملك سعود الصحية
وظائف شاغرة في مدينة الملك سلمان للطاقة
أتاحت ميليشيات حزب الله لعناصر من داعش ركوب حافلات والخروج من الجرود والتوجه إلى دير الزور بموجب اتفاق شارك فيه النظام السوري، وأثار الجدل وسط اتهامات لحزب الله بإبرام صفقات على حساب الجيش اللبناني.
ووجه قطاع كبير من اللبنانيين اتهامات جديدة لميليشيات حزب الله في لبنان، تمثلت في عرقلة الإرادة السياسية الوطنية وتقويض جهد المؤسسات اللبنانية، فحزب الله الذي كان من أشد المعارضين للتفاوض مع تنظيمي النصرة وداعش بحجة رفض الخضوع لمنطق المقايضة والمبادلة، تورط فيما كان رافضا له.
فيما يتعلق بملف العسكريين المختطفين، لم يمتنع عن ذلك في عرسال بعد أن فرض قراره الذي وضع الجيش في موقف حرج بشن معركة سمَّاها تطهير الجرود من الإرهابيين، وتحديد موعد انطلاقها، قبل أن يتراجع ويبرم اتفاقاً مع من سمَّاهم الإرهابيين، يفتح لهم طريقاً آمناً للانسحاب، ويفرض قراره على الدولة مجدداً بتسليم 3 من المحكومين أمنياً في سجن رومية، مقابل عدد من مقاتليه الذين استقبلوا استقبال الأبطال.
القرار اللبناني بالقضاء على داعش في الجرود والذي جاء بمباركة إقليمية ودولية، جوبه بالعديد من العراقيل والانتقادات من قبل حزب الله، الذي عاود رفضه لأي تفاوض مع داعش، إلا أن ذلك انقلب سريعاً، حيث سهل حزب الله خروج مقاتلي داعش وأسرهم باتجاه دير الزور أمام مرأى العالم أجمع، وكان المشهد الأبرز تسليم مقاتلي داعش أنفسهم لحزب الله بدلاً من الجيش اللبناني.
وبعد أن كان الجيش في طريقه للقضاء على التنظيم في لبنان واستعادة هيبة الدولة، فُرض عليه اتفاق وقف للنار، متخلياً فيه عن شرطة المسبق المتمسك بمعرفة مصير جنوده المختطفين. الاتفاق كان بطلاه حزب الله والنظام السوري.