“كأس نادي الصقور السعودي 2025” تعيد الصقارين السابقين لممارسة هوايتهم والفوز بالجوائز
أمطار ورياح نشطة على محافظة الجموم
“إنفاذ” يشرف على 72 مزادًا عقاريًا لبيع 940 أصلًا في مختلف المناطق
السعودية وإيطاليا يعزّزان تعاونهما مع UNIDO لتطوير سلاسل إمداد القهوة
“الشؤون الدينية” تُطلق دورة “الإتقان لحفظ القرآن” في المسجد الحرام
وظائف شاغرة في وزارة الطاقة
وظائف شاغرة بفروع شركة التصنيع الوطنية
أمطار ورياح نشطة على الجموم حتى السابعة
سلمان للإغاثة يوزع 1.100 كرتون تمر في مأرب
أكثر من 66 مليون قاصد للحرمين الشريفين خلال جمادى الأولى 1447هـ
رسائل ساخرة، وأخرى واعية فنّدت مزاعم الدوحة، في شأن ما تحاول الترويج له من أكذوبة السيادة، التي تدّعي قطر أنها المستهدف من وراء المقاطعة، بعدما فشلت في الترويج لكذبة الحصار.
وأكّد نشطاء عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، رصدت “المواطن” آراءهم على وسم “قطر بلا سيادة يا سادة”، أنَّ “الدوحة لا سيادة لها إلا على الميليشيات وأنصاف الرجال، حتى الصومال لم تسلم من عبث تنظيم الحمدين؛ إذ تمكّنوا من تشريع الإرهاب باسم الإسلام”.
وأبرز النشطاء أنَّ “حاكمًا لا يفرق بين الحصار والمقاطعة، ولا يفرق بين السيادة وحق الجيرة، فما الذي ترجون منه؟!”، مشيرين إلى أنَّ “تميم ترك القيادة لعزمي بشارة، والجيش بات بإمرة فُرس وأتراك فعن أي سيادة يتحدّث؟!”.
وأشاروا إلى أنَّ “الدوحة تدفع اليوم فاتورة الثورات التي أشعلتها في العالم العربي، التي جعلت قطر بلا سيادة، ممزّقة، ويقودها ثالوث الشر عزمي والقرضاوي ودحلان”، متسائلين: “تنظيم الحمدين، فقط منذ ٢٠١١ وحتى اليوم، ماذا قدم لشعب قطر، ومستقبله، غير أنّه أحرق الغاز ليدمر دولًا أخرى؟”.
وقالوا: “يحكى أنّ دويّلة صغيرة، أرادت أن تصبح دولة كبيرة كجارتها، فعاثت في الأرض فسادًا، تحت شعار لا تهم الكيفية، الأهم أن تروني”، معتبرين أنَّ “قطر وضعت سيادتها وكرامتها وكلمتها وسياستها في إطار قناة طاقمها خونة لأوطانهم، وسيأتي اليوم الذي ينبحون فيه ضد قطر”.
وأكّدوا أنَّ “دويلة الخيانة والمكر وعقوق الوالدين تقودها اليوم حفنة من المرتزقة”، موضحين أنّه “إذا كان للإرهابيين والميليشيات وتجار المخدرات سيادة، فقطر لها سيادة أسوة بهم”.
وشدّد النشطاء على أنَّ “الاحتفاظ بشخص (خائن) كالاحتفاظ بجثة عفنة، مهما نجحت بإخفاء ملامحها، ستفشل بإخفاء رائحتها، الإخونجية يتحكمون بالقرار القطري، ويهوون بالشعب القطري إلى الحضيض، ومن ثم سيهربون لتركيا”.