40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
رسائل ساخرة، وأخرى واعية فنّدت مزاعم الدوحة، في شأن ما تحاول الترويج له من أكذوبة السيادة، التي تدّعي قطر أنها المستهدف من وراء المقاطعة، بعدما فشلت في الترويج لكذبة الحصار.
وأكّد نشطاء عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، رصدت “المواطن” آراءهم على وسم “قطر بلا سيادة يا سادة”، أنَّ “الدوحة لا سيادة لها إلا على الميليشيات وأنصاف الرجال، حتى الصومال لم تسلم من عبث تنظيم الحمدين؛ إذ تمكّنوا من تشريع الإرهاب باسم الإسلام”.
وأبرز النشطاء أنَّ “حاكمًا لا يفرق بين الحصار والمقاطعة، ولا يفرق بين السيادة وحق الجيرة، فما الذي ترجون منه؟!”، مشيرين إلى أنَّ “تميم ترك القيادة لعزمي بشارة، والجيش بات بإمرة فُرس وأتراك فعن أي سيادة يتحدّث؟!”.
وأشاروا إلى أنَّ “الدوحة تدفع اليوم فاتورة الثورات التي أشعلتها في العالم العربي، التي جعلت قطر بلا سيادة، ممزّقة، ويقودها ثالوث الشر عزمي والقرضاوي ودحلان”، متسائلين: “تنظيم الحمدين، فقط منذ ٢٠١١ وحتى اليوم، ماذا قدم لشعب قطر، ومستقبله، غير أنّه أحرق الغاز ليدمر دولًا أخرى؟”.
وقالوا: “يحكى أنّ دويّلة صغيرة، أرادت أن تصبح دولة كبيرة كجارتها، فعاثت في الأرض فسادًا، تحت شعار لا تهم الكيفية، الأهم أن تروني”، معتبرين أنَّ “قطر وضعت سيادتها وكرامتها وكلمتها وسياستها في إطار قناة طاقمها خونة لأوطانهم، وسيأتي اليوم الذي ينبحون فيه ضد قطر”.
وأكّدوا أنَّ “دويلة الخيانة والمكر وعقوق الوالدين تقودها اليوم حفنة من المرتزقة”، موضحين أنّه “إذا كان للإرهابيين والميليشيات وتجار المخدرات سيادة، فقطر لها سيادة أسوة بهم”.
وشدّد النشطاء على أنَّ “الاحتفاظ بشخص (خائن) كالاحتفاظ بجثة عفنة، مهما نجحت بإخفاء ملامحها، ستفشل بإخفاء رائحتها، الإخونجية يتحكمون بالقرار القطري، ويهوون بالشعب القطري إلى الحضيض، ومن ثم سيهربون لتركيا”.