حرس الحدود يحبط تهريب 600 كجم قات 79 كجم حشيش إيكر مونياين يُغادر بيلباو بعد 15 موسمًا الهلال لا يعرف سوى الفوز في المملكة أرينا المسابقات تعلن مواعيد آخر 4 جولات بدوري روشن القبض على مواطن لتحرشه بآخر في مكة المكرمة والتشهير به الأسهم السعودية تغلق على انخفاض بتداولات 8.4 مليارات ريال أمانة جدة تنفذ حملة ميدانية لرصد الأنشطة المخالفة شركة الفطيم تعلن عن وظائف شاغرة تذاكر مجانية لجماهير الأخضر الأولمبي يوكوهاما لنهائي دوري أبطال آسيا بركلات الترجيح
يوما بعد يوم يلقى مهرجان “حكايا مسك2” الذي تنظمه مؤسسة محمد بن سلمان الخيرية “مسك” إقبالًا واسعًا على مستوى أعداد الزوار من مختلف الفئات العمرية، حيث شهد أمس ، حضور 35.411 زائر إلى مقر المهرجان الذي يمتد إلى 20 أغسطس بمركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات.
مسارات شبابية
وقد شهد اليوم الثالث من المهرجان تقديم مجموعة متنوعة من الفعاليات التي تستهدف الشباب بالدرجة الأولى، وذلك عبر المسارات الأربعة الرئيسية وهي :محترف الكتابة، وساحات الرسم، ومعمل الأنيميشن واستوديو الإنتاج، بالإضافة إلى الفعاليات الثقافية والفنية في مسرح حكايا، قسم المؤلف الصغير، ومصنع حكايا الذي قدم فقرة “راوي مسك” بجانب فقرات عن القصص والدوبلاج والانيميشن وحكايا الشباب.
48 ورشة
ومن خلال 48 ورشة عمل تلقى زوار اليوم الثالث تدريباً ومعلومات متخصصة على يد مدربين وخبراء في مجالات عديدة منها بناء السيناريو ومبادئ النص المسرحي ،وتصميم الهوية التجارية ،وكيفية صناعة الأفلام المتحركة، ومراحل تصميم الأفلام ثلاثية الأبعاد، بالإضافة إلى معلومات عن تاريخ الكلمة والصورة وأهم متغيرات المحتوى الأخباري، في حين شهد قسم المؤلف الصغير تقديم 25 ورشة و5 مسرحيات للأطفال.
من ناحية أخرى، شهد مسرح حكايا مساء الأربعاء عرض فيلم “فضيلة أن تكون لا أحد” للمخرج بدر الحمود، وفيلم “الصندوق السحري” كما تواصلت فقرة حكايا المرابطين التي تساند جنود الوطن في الحد الجنوبي بإدارة الإعلامي مالك الروقي ومشاركة كل من لاعب نادي النصر السعودي محمد السهلاوي والكاتب والأكاديمي الدكتور علي الخشيبان.
يشار إلى أن مهرجان “حكايا مسك2” هو أحد مبادرات مؤسسة محمد بن سلمان الخيرية “مسك” التي انطلقت العام الماضي في الرياض وانتقلت بعد ذلك إلى ست محطات حول المملكة، وهو يهدف إلى اكتشاف التجارب والطاقات الشبابية في مجالات الإبداع المختلفة مع توفير البيئة المتخصصة لتطويرها عبر المشاركة والاستفادة من الخبرات المحلية والعالمية.