باكستان تغلق مجالها الجوي لمدة 24 ساعة
شبه انعدام في الرؤية وأمطار ورياح.. طقس الباحة غير مستقر حتى المساء
الجبير يجري اتصالين هاتفيين بوزيري خارجيتي الهند وباكستان
توضيح من توكلنا بشأن بطاقة امتياز
الحر أخطر من البرد خاصة في مناخ السعودية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد ورياح على 5 مناطق
فرص تطوعية في تعليم المدينة خلال موسم حج 1446هـ
إحباط تهريب 26,109 أقراص مممنوعة و12 كيلو حشيش في جازان
المدينة المنورة تسجل أداءً اقتصاديًّا متصاعدًا وجاذبية استثمارية واعدة
تحول جديد في مستقبل كاسيميرو
تهافت زوار “حكايا مسك2” على ورشة عمل “محترف الكتابة” في اليوم الأول من افتتاح الفعاليات، وكشف الهواة عن شغفهم بتعلم الحبكة الدرامية عبر كتابة “السيناريست” على يد الكاتب الروائي علي العايد.
وساهمت عفوية الجو العام للمكان في صناعة بيئة لأساسيات احتراف الكتابة، وآلية تحويل الفكرة إلى مشهد درامي وعمل فني، وسط تفاعل رائع ومشاركات متنوعة.
وتعرّف الحضور على مدارس كتابة السيناريست ومن أشهرها المدرسة الأمريكية إلى جانب المدرسة الفرنسية، حيث تتفوق الأولى في مجال الأكشن والدراما، واكتسحت بذلك أنماط الكتابة والتمثيل والإخراج .
ونجحت ورشة “محترف الكتابة” في الوصول إلى هوية “حكايا مسك” وهي إنتاج الأفكار وقولبتها وذلك من خلال شرح الفرق بين القصة والسيناريو، والتي أفادت الفئة المستهدفة، وهي أن القصة عبارة عن رواية أحداث، في حين السيناريو هو تفريغ لمشاهد مكتمل الأركان من بداية القصة ثم التمهيد والتعريف بالشخصيات وبعد ذلك الأحداث الصاعدة التي تؤدي إلى العقدة بطريقة سلسلة وممنهجة ثم الانتقال إلى الحل عن طريق أحداث هابطة وممهدة إلى هذه النهاية، على أن تكون هناك إدارة مفاجآت وتحولات في العمل الدرامي.
وسجلت أعداد حضور ورشة “السيناريست” عن وجود هواة في أوساط الشباب لكتابة الحبكة الدرامية تتراوح أعمارهم بين الـ17 والـ 35 عاماً وبحاجة إلى توجيههم، وإبراز أعمالهم، وتنمية أفكارهم الفنية على ألا تبقى حبيسة “العقول”.