قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
دخلت إلى منزلها، ونالت قسطًا من الراحة، بعدما تركت ابنتيها حبيستان في السيارة، المركونة تحت الشمس الحارقة، أيُّ أمٍّ هذه وكيف سيكون عقابها؟!
تساؤل طرحه أميركيّون الثلاثاء، إثر تداول أنباء محاكمة سينثيا ماري راندولف (24 عامًا) في ويثيرفورد بولاية تكساس الأميركية، والتي قتلت ابنتيها، بغية تدخين سيجارة مخدّرة.
وبيّن النشطاء، الذين رصدت “المواطن” آراءهم، أنَّ “تلك المرأة تجرّدت من إنسانيّتها لتعاقب طفلتين؛ الكبيرة منهما عمرها عامان والصغيرة عام واحد، عبر احتجازهما في سيارة ساخنة، حيث كانت درجة الحرارة في ذلك اليوم تبلغ 35.5 درجة مئوية، كإجراء تأديبي وعقابي”.
واستغرب النشطاء، كيف تركت راندولف ابنتيها تعانيان من حرارة الجو، فيما دخلت إلى بيتها ودخنت الماريغوانا، وأخذت قسطًا من الراحة دام حوالي 3 ساعات، في وقت كانت الطفلتان تتعرضان لأشعة الشمس الملتهبة والحارقة، مؤكّدين أنّها تجرّدت من إنسانيتها، وحسّها الفطري بالأمومة، من أجل جرعة مخدّرة.
ورأى الأميركيون، أنَّ هذه السيّدة تستحق عقاب الإعدام بالكرسي الكهربائي، لتذوق طعم معاناة الملاكين البريئين، قبل أن تفيض روحاهما، محذّرين من انتشار المواد المخدّرة في متناول الجميع، مطالبين بحملة قانونية لتقنينها، والتصدّي للمشاكل الاجتماعية التي تخلّفها.