الهلال يبدأ مشواره في مونديال الأندية بالتعادل مع ريال مدريد
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
الأسهم الأوروبية تغلق على تراجع
سلمان للإغاثة يوزّع 3.489 كرتونًا من التمور في دير الزور السورية
ما هي خدمة تقدير والفئات المستفيدة منها؟ الأحوال تُجيب
الريال يتقدم والهلال يتعادل سريعًا
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ 183 مليار دولار
زالي.. تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يثبت أسعار الفائدة
التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
قدم نائب خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – تبرعاً مالياً للجمعيات الخيرية في منطقة مكة المكرمة بمبلغ ( 15 ) مليون ريال، من حساب سموه الخاص وذلك ضمن مشروع “دعم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للجمعيات الخيرية في جميع مناطق المملكة”.
وقد استفاد من الدعم الخيري من نائب خادم الحرمين الشريفين (14,914) مستفيدا ومستفيدة من خلال ( 10 ) جمعيات خيرية في منطقة مكة المكرمة شملت ( 5 ) فئات من رعاية الأيتام ومرضى السرطان والأرامل والمطلقات والشباب والشابات المقبلين على الزواج والأسر المتعففة والمحتاجة.
ويأتي مشروع دعم الأمير محمد بن سلمان للجميعات الخيرية، استمرارا لحرص سموه الكريم على القطاع غير الربحي بشكل عام وعلى دعم الجمعيات الخيرية بشكل خاص، والمساهمة في تمكينها من تحقيق أهدافها التي أنشئت من أجلها من خلال تنفيذ برامجها وأنشطتها، وخدمة أكبر عدد من المستفدين من خدماتها، حيث سيسهم هذا الدعم السخي في خدمة أبناء البلد من المواطنين والمواطنات في شرائح المجتمع كافة ، حيث أصبح للجمعيات الخيرية دور كبير ومهم في بناء وتمكين أفراد المجتمع، وتعزيز الأثر الاجتماعي للقطاع غير الربحي وزيادة مساهمته، عبر دعم المشروعات والبرامج ذات الأثر الاجتماعي.
يذكر أن مشروع دعم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للجمعيات الخيرية يشمل جميع مناطق المملكة، وفئات الجمعيات كافة، وشرائح متنوعة من المستفيدين ، وانطلق الأسبوع الماضي من منطقة الرياض بمبلغ 23 مليون ريال، وأوفى بمتطلبات (11,680) مستفيداً ومستفيدة من خلال ( 14 ) جمعية خيرية، شملت ( 7 ) فئات من رعاية الأيتام وذوي الإعاقة ومرضى السرطان ومتلازمة داون والأرامل والمطلقات والشباب والشابات المقبلين على الزواج والأسر المتعففة والمحتاجة.