محامية تحذر: البيتكوين من أكثر الأساليب شيوعا في غسيل الأموال
أتربة مُثارة ورياح نشطة على محافظة الجموم
وظائف شاغرة في التركي القابضة
ترامب: عملية “عين الصقر” ضد داعش في سوريا ناجحة
عادات يومية تزيد دهون البطن
طقس شديد البرودة ورياح نشطة وضباب على عدة مناطق
وظائف شاغرة بـ شركة أرامكو
قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
من يزور بيت الله الحرام في مكة المكرمة يلاحظ انتشار الحمام في رحاب المسجد بكثرة، حيث يحرص الزوار على إطعامه ويتجنبون الإساءة له أو إزعاجه بأي شكل من الأشكال.
ويحظى الحمام المكي بمعاملة خاصة ولا يجوز لأي أحد قتله أو حتى إخافته أو تنفيره أو تكسير بيضه بغرض طرده من رحاب المسجد الحرام، ويستوجب قتله الفدية- ذبح شاة لقاء ذلك للتكفير عن الذنب.

وحمام مكة لونه رمادي اللون يميل للزرقة أو الخضرة في عنقه، ولا تكاد تختلف حمامة عن أختها على الإطلاق، سواء في الحجم أو الشكل أو اللون، كما أن هذا الحمام لا يختلط بغيره من الحمام، بحسب روسيا اليوم.
وهناك أسماء مختلفة تُطلق على حمام بيت الله الحرام ومن بينها “الحمام المكي” و”حمام رب البيت” و”حمام الحمى”ويرى البعض أنه من سلالة الحمام الذي عشش على باب غار ثور في مكة، عندما كان الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) مختبئًا فيه عن قريش.

ويطوف الحمام المكي، على شكل مجموعات حول الكعبة كما يطوف الحجاج تمامًا في حلقات دائرية، ولا يحلق فوق بناء الكعبة نفسها، ولا يتخذ من الحرم المكي مكانًا للتعشيش، ولا يبيت فيه.