خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
الفرق بين الانحياز للوطن ومصالحه، والانحياز إلى الجماعات المصنّفة إرهابيًا، هو الفرق بين المتآمرين على الوطن والخونة، وأصحاب الرأي وصنّاع القرار الساعين إلى رفعة الوطن نفسه، والنهوض به.
وغير مأسوف عليه، أسقط جمال خاشقجي قناعه الأخير، بعدما منع من الكتابة في صحيفة “الحياة”، ومنع من التغريد عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، إثر انحيازه الصريح لجماعة “الإخوان المسلمين”، في وقت اتّخذت فيه المملكة طريق تجفيف منابع الإرهاب ومستنقعات حواضنه، التي تقوم في أساسها، على فكر الجماعة المصنّفة دوليًا إرهابية.
وفي هذا الشأن، أوضح الكاتب الصحافي عبدالعزيز الخميس، في تصريح خاص إلى صحيفة “المواطن“، أنَّ “مقال جمال خاشقجي، وادعاءاته المفتراة التي لم يخرج بها إلا وهو خارج أراضي الوطن، لا يمكن أن تصنّف إلا في إطار الحزبية ضيقة الأفق، التي لا تفرق بين الانحياز للوطن ومصالحه والانحياز للجماعة الإخوانية المصنفة إرهابيًا”.
يذكر أنَّ جمال خاشقجي، أسقط قناعه الأخير، مروّجًا لمسمى “اعتقالات” بعدما فكّكت الأجهزة الأمنية في المملكة، خليّة استخباراتية، تدعمها جماعة “الإخوان المسلمين” الإرهابية وأذرعها، كانت تخطط لاستهداف وزارة الدفاع، التي يرأسها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.