جامعة الأميرة نورة تفتح باب التسجيل في 11 دبلومًا أكاديميًا ومهنيًا
وزارة الداخلية تحتفي بمرور 100 عام على تأسيس الدفاع المدني الثلاثاء المقبل
إحباط تهريب أكثر من 8 كيلو ميثامفيتامين مخبأة بشاحنة في منفذ الربع الخالي
منتدى الأفلام السعودي 2025 يناقش تنوع التجارب السينمائية في يومه الثاني
خطيب المسجد النبوي: تدبروا أسماء الله الحسنى لتحيا بها قلوبكم ويعلو بها إيمانكم
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس زامبيا
خطيب المسجد الحرام: ترتقي الأجيال وتنهض المجتمعات بنور القرآن
استثناء تطبيقات التوصيل من الدخل المانع لاستحقاق تعويض ساند
سعر الذهب اليوم يرتفع قبيل صدور بيانات التضخم الأمريكية
دواء جديد لإنقاص الوزن دون حقن أو هرمونات
الفرق بين الانحياز للوطن ومصالحه، والانحياز إلى الجماعات المصنّفة إرهابيًا، هو الفرق بين المتآمرين على الوطن والخونة، وأصحاب الرأي وصنّاع القرار الساعين إلى رفعة الوطن نفسه، والنهوض به.
وغير مأسوف عليه، أسقط جمال خاشقجي قناعه الأخير، بعدما منع من الكتابة في صحيفة “الحياة”، ومنع من التغريد عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، إثر انحيازه الصريح لجماعة “الإخوان المسلمين”، في وقت اتّخذت فيه المملكة طريق تجفيف منابع الإرهاب ومستنقعات حواضنه، التي تقوم في أساسها، على فكر الجماعة المصنّفة دوليًا إرهابية.
وفي هذا الشأن، أوضح الكاتب الصحافي عبدالعزيز الخميس، في تصريح خاص إلى صحيفة “المواطن“، أنَّ “مقال جمال خاشقجي، وادعاءاته المفتراة التي لم يخرج بها إلا وهو خارج أراضي الوطن، لا يمكن أن تصنّف إلا في إطار الحزبية ضيقة الأفق، التي لا تفرق بين الانحياز للوطن ومصالحه والانحياز للجماعة الإخوانية المصنفة إرهابيًا”.
يذكر أنَّ جمال خاشقجي، أسقط قناعه الأخير، مروّجًا لمسمى “اعتقالات” بعدما فكّكت الأجهزة الأمنية في المملكة، خليّة استخباراتية، تدعمها جماعة “الإخوان المسلمين” الإرهابية وأذرعها، كانت تخطط لاستهداف وزارة الدفاع، التي يرأسها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.