#التربية_الخاصة_تناشد_الملك صرخات العاطلين تكشف حجم الاحتياج

ناشد عدد من خريجي تخصص التربية الخاصة بالتوسع في تعيينهم لتلبية حاجة ذوي الإعاقة في المدارس السعودية.

وأكد خريجو التربية الخاصة أن هناك حاجة بالفعل للاستفادة بهم في المدارس لكن لا يتم التعيين رغم أهمية هذا التخصص في تلبية مطالب فئة غالية على الجميع.

قد يهمّك أيضاً

مفاجآت جديدة حول سد النهضة الإثيوبي.. وحقيقة الصدام مع مصر

الأوامر الملكية .. نظرة شمولية لكل فئات المجتمع تتلمّس الاحتياج رغم التحدّيات

ودشن خريجو التربية الخاصة وسمًا على تويتر باسم ” التربية الخاصة تناشد الملك” أكدوا فيه على أن التربية الخاصة لا تقل أهمية عن رياض الأطفال ومن حقهم أن يحصلوا على فرصة عمل مناسبة للتخصص الدراسي.

وقال عبدالله القحطاني: التربية الخاصة لا تقل أهمية عن رياض الأطفال، فهي تضم فئات لديهم صعوبات في التعلم وإعاقات واضطرابات تعيقهم عن التعلم بشكل مماثل للأصحاء.

وأضاف بدر العويفي:  وتستمر المناشدة وكلنا أمل في الله ثم في ولاة أمرنا بإنهاء معاناتنا. مؤكدًا أن المدارس في حاجة لتخصصهم.

بدوره أكد قاسم الذيابي أن خريجي التربية الخاصة ليسوا ضحايا حرب، بل ضحايا فشل وزارات بأنظمتها المترهلة والنتيجة تخصصات بلا وظائف.

وقالت خريجة تربية فكرية: ليعلم المسؤول أننا لم نطالب بحقنا إلا لأننا نريد أن نرتقي بتعليم بلادنا.. فاستثمار الطاقات البشرية سببٌ للنجاح.

وأوضح علي السليمان أن المؤشرات تقول إن التربية الخاصة في الطريق السليم وإن التعيين قاب قوسين أو أدنى.

وقال أحد الخريجين: العاطلون ١٧ ألفًا والاحتياج الحقيقي٢٠ ألفًا والمعلمون بالميدان الآن ٨ آلاف فقط، لهذا نطلب الإنصاف.

ونشر مغردون إحصائية غير رسمية تؤكد أن احتياجات المدارس من تخصص التربية الخاصة يتجاوز 20 ألف معلم ومعلمة للتدليل على حاجة المدارس لتخصصهم.