المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
الفرق بين الانحياز للوطن ومصالحه، والانحياز إلى الجماعات المصنّفة إرهابيًا، هو الفرق بين المتآمرين على الوطن والخونة، وأصحاب الرأي وصنّاع القرار الساعين إلى رفعة الوطن نفسه، والنهوض به.
وغير مأسوف عليه، أسقط جمال خاشقجي قناعه الأخير، بعدما منع من الكتابة في صحيفة “الحياة”، ومنع من التغريد عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، إثر انحيازه الصريح لجماعة “الإخوان المسلمين”، في وقت اتّخذت فيه المملكة طريق تجفيف منابع الإرهاب ومستنقعات حواضنه، التي تقوم في أساسها، على فكر الجماعة المصنّفة دوليًا إرهابية.
وفي هذا الشأن، أوضح الكاتب الصحافي عبدالعزيز الخميس، في تصريح خاص إلى صحيفة “المواطن“، أنَّ “مقال جمال خاشقجي، وادعاءاته المفتراة التي لم يخرج بها إلا وهو خارج أراضي الوطن، لا يمكن أن تصنّف إلا في إطار الحزبية ضيقة الأفق، التي لا تفرق بين الانحياز للوطن ومصالحه والانحياز للجماعة الإخوانية المصنفة إرهابيًا”.
يذكر أنَّ جمال خاشقجي، أسقط قناعه الأخير، مروّجًا لمسمى “اعتقالات” بعدما فكّكت الأجهزة الأمنية في المملكة، خليّة استخباراتية، تدعمها جماعة “الإخوان المسلمين” الإرهابية وأذرعها، كانت تخطط لاستهداف وزارة الدفاع، التي يرأسها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.