كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
توجهت أنظار العالم بشكل رئيسي، أمس السبت، إلى المملكة العربية السعودية، التي احتفلت باليوم الوطني 87 لتأسيسها وسط أجواء من الأمن والأمان والتلاحم، في احتفاليات وفعاليات، شهدت لأول مرة في تاريخ المملكة حضور النساء في المحفل الرئيسي باستاد الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود.
ولاقت المشاركة النسائية الأولى في احتفالات اليوم الوطني الـ87 بالمملكة، حفاوة كبيرة من جانب الإعلام الغربي، حيث وصفت صحيفة “الغارديان” البريطانية، حضور المرأة السعودية للمحفل الوطني على أنه إحدى الخطوات التي اتخذتها القيادة في المملكة لتطوير الأوضاع الاجتماعية في البلاد.
وأبرزت الصحيفة البريطانية مظاهر الاحتفال، التي شهدت، فضلاً عن السماح للنساء بحضور الاحتفال في الملعب بمدينة الرياض مساء يوم السبت، عرض حفل آخر في مدينة جدة على البحر الأحمر بحضور 11 فنانًا عربيًا، إضافة إلى عروض ألعاب نارية وبهلوانية وفنون الرقص الشعبي التقليدي.
وأشارت الصحيفة إلى أنَّ “تلك الفعاليات تمثل جزءًا من برامج الإصلاح الحكومي الذي أطلقه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والذي يهدف لتحويل مسار المملكة الاقتصادي بعيدًا عن الاعتماد شبه الرئيسي على الإيرادات النفطية، ومن ثم فتح مجالات توظيف جديدة للمواطنين”.
وحرصت “الغارديان” على نقل صورة الاحتفالات إلى قرائها، عندما وصفت سماء الرياض التي اكتست بالأضواء الخضراء، وصور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد محمد بن سلمان على برج الرياض وناطحات السحاب التي تملأ العاصمة السعودية، وسط أجواء احتفالية عززت الشعور الوطني للمواطنين في البلاد.
وتأتي بداية الاحتفالات التي تستمر لأربعة أيام في المملكة، وسط اهتمام إعلامي عالمي خاص، لاسيما في ظل التطورات التي تشهدها البلاد على المستوى الاجتماعي والثقافي وفق رؤية ولي العهد الشاملة 2030.