أمطار على المدينة المنورة حتى الـ11 مساءً طيران ناس : تسيير 3 رحلات مباشرة أسبوعياً بين الدمام والنجف بالعراق موعد مباراة الأهلي ضد مازيمبي حكام مباريات اليوم في دوري روشن وزارة الحج تحذر من الحملات الوهمية: لا بديل عن تأشيرة الحج التعاون يسعى لمواصلة تفوقه أمام ضمك متحدث الأرصاد : لا صحة لتأثر المملكة بكميات أمطار غير مسبوقة كيفية تقسيم حساب المواطن على أفراد الأسرة وكم نصيب الزوجة ؟ الهلال يستهدف تعزيز صدارته تجفيف صحن المطاف بعد أمطار المسجد الحرام
أظهرت صور متداولة الرئيسَ الأميركي السابق باراك أوباما، وهو يصطحب ابنته الكبرى “ماليا” إلى الجامعة، في أول يوم دراسة لها بجامعة هارفارد، وذلك بعد أن قررت “ماليا” الانقطاع عن استكمال دراستها طيلة عام 2016 الذي شهد تخرجها من المدرسة ومغادرة عائلتها للبيت الأبيض.
ونقل موقع “توداي” الأميركي، أمس الأربعاء، عن أوباما قوله “كنت فخورًا بنفسي أني تمالكت نفسي ولم أبكِ أمامها.. ولكن في طريق العودة أعتقد أن حراسي السريين تفاجؤوا، لدرجة أنهم سارعوا للنظر إليّ عندما سمعوني وأنا أجهش بالبكاء وأستخدم المناديل. لقد كانت لحظة مليئة بالمشاعر”.
وأكّد الرئيس الأميركي أن هذه اللحظة المؤثرة ذكرته بأنه “في نهاية حياة كل فرد منا، مهما كانت الإنجازات التي حققها طيلة حياته، فإن أكثر ما سيتذكره المرء هو السعادة التي أحدثها أطفاله وأحفاده في حياته”.
عصام هاني عبد الله الحمصي
أي سعادة تتحدث عنها ، أبدأ بنفسك ثم بغيرك ، هذه ثمن أخطاءك ، النصيحه بدولآر يا أوباما .