استدعاء أكثر من 4600 مركبة شيفروليه ترافيرس وGMC أكاديا لخلل خطير
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
التطوير المهني يطلق برنامجًا نوعيًا للمعلمين والمعلمات بالشراكة مع وزارة السياحة
التعليم تعلن عن موعد فتح برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
قهوة نواة تمر البياض تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران
سلطت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية، الضوء على قرار منح المرأة الحق في الذهاب إلى الملاعب الرياضية بشكل يتناسب مع التقاليد والأعراف في المملكة، حيث أصدرت الهيئة العامة للرياضة قرارات بتنظيم 3 ملاعب لتستعد لاستقبال العائلات السعودية في يناير 2018.
وأكدت الصحية الأميركية في سياق تقرير نشرته عبر موقعها الإلكتروني، أن المملكة متمثلة في القيادات تسعى لاتخاذ إجراءات تقضي على بعض العوائق التي كانت تواجه السيدات في سبيل توسيع نطاق مشاركتهن الاجتماعية.
وأشارت إلى أن تلك الخطوة تأتي وسط سلسلة من الإصلاحات التي بدأها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، من أجل التعامل مع مقتضيات العصر الحديث.
وأوضحت الصحيفة الأميركية أن القرارات المتعلقة بالمرأة، والتي بدأت خلال الشهر الماضي، بالأمر سامي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، بالسماح للمرأة باستخراج تراخيص لقيادة السيارات دون الحاجة إلى وصاية من الأب أو الزوج، ليبدأ سريان القرار في يونيو المقبل.
وعن آراء الجمهور، قالت واشنطن بوست إن “القرار التاريخي لاقى صدى واسعًا على مستوى مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واضح، خاصة في ظل حالة النشوة التي تبعت إعلان أحقية المرأة في القيادة خلال يونيو المقبل.
وأبرزت الصحيفة الأميركية تصريحات الأميرة ريما بنت بندر آل سعود، والتي تشغل منصب نائب رئيس الهيئة الرياضية لشؤون المرأة، حيث أكدت عبر حسابها الرسمي على موقع “تويتر”، “الملاعب الرياضية في السعودية تفتح أبوابها للترحيب بالمرأة في عام 2018″، وأضافت “تهانينا لنا”.
وربطت الصحيفة الأميركية بين تعهدات ولي العهد خلال الكلمة التي ألقاها في مبادرة الاستثمار بالرياض خلال الأسبوع الماضي، والتي أكد خلالها أنه يأمل في تحويل بلاده إلى نسخة أكثر اعتدالًا من الإسلام، وبين الخطوات التي تتخذها البلاد في مجالات حقوق المرأة والانفتاح على العالم الحديث.
وفي الشهر الماضي، سُمح للمئات من النساء بدخول استاد الملك فهد الدولي بالرياض للمشاركة في احتفالات المملكة بالعيد الوطني لأول مرة.