نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
تلقت قطر صفعةً جديدة على مستوى الدبلوماسية الدولية، عندما فشل ممثلها في الحصول على قيادة اليونسكو، في التصويت الذي انتهى خلال الساعات الماضية بتفوق المرشحة الفرنسية أودري أزولاي، والتي تلقت دعمًا كبيرًا من كافة المرشحين الذين انسحبوا من السباق، وعلى رأسهم مصر.
وأشارت وكالة أنباء “أسوشيتد برس” الأميركية، إلى أن الدبلوماسية المصرية وضعت مرشح قطر تحت دائرة الخطر، لاسيما وأنها ساعدت على حشد مجموعة من المتظاهرين للتنديد بدعم قطر المستمر للإرهاب؛ وهو الأمر الذي مثَّل فضيحةً كبيرة للدوحة في الأوساط الدولية.
وأكدت وكالة الأنباء الأميركية أن هناك العديد من أوجه الضغط التي مارستها مصر من أجل خسارة المرشح القطري لليونسكو، كان أبرزها توجيه كافة الأصوات التي حصدتها خلال الجولة الأولى والثانية إلى نظيرته الفرنسية، لتحصل أزولاي على دعم أكبر في معركتها الدبلوماسية مع المرشح القطري، والذي بدا من الواضح ضعف موقفه خلال الجولة الأخيرة من التصويت.
لم تقف جهود فضح الإرهاب القطري وصفقاته المشبوهة عند هذا الحدث، حيث طالبت وزارة الخارجية المصرية بإجراء تحقيق في “الانتهاكات” التي ارتكبتها الدوحة من أجل تسهيل مهام مرشحها للفوز برئاسة اليونسكو، والتي تضمنت عمليات وصفقات مشبوهة، أشارت إليها وسائل الإعلام الفرنسية على مدار الأيام الماضية.
وأشارت “فرانس 24” إلى أن محاولات قطر لا ترتكز على القدرات الدبلوماسية بقدر ما تعتمد على تأثير اللوبيات التي تحركها بعض المؤسسات المتخصصة في ذلك بالولايات المتحدة الأميركية وأوروبا، وعلى رأسها “ESL” و”نيتورك” و”بورت لاند”.