كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
قالت صحيفة “تايمز الآسيوية”، المتخصصة في شؤون القارة السياسية والاقتصادية، إن الشراكة التي تعقد في الوقت الحالي بين المملكة العربية السعودية وروسيا، تمثل واحدًا من أهم الإجراءات التي اتخذتها الرياض في السنوات الماضية، خاصة وأن تنوع العلاقات وأهدافها يصب في صالح التعاون على المستويات السياسية.
وأشارت الصحيفة الآسيوية إلى أن المصالح التي جنتها الرياض من زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود للأراضي الروسية، لا يمكن اختزالها في مجموعة الصفقات التجارية والعسكرية التي تم توقيعها في الأيام الماضية مع الجانب الروسي، ولكنها أيضًا تؤثر بشكل رئيسي على العلاقات مع الحليف الرئيسي للمملكة وهو الولايات المتحدة الأميركية، التي بدورها تخشى على علاقاتها الوثيقة مع الرياض.
وأوضحت “تايمز الآسيوية” أن الولايات المتحدة لم تنتظر سوى بضع ساعات على تداول تقارير إعلامية تشير إلى توقيع السعودية على صفقة شراء منظومة الدفاع الصاروخي المتطورة “S-400”، ليصدر البنتاغون بيانًا يؤكد خلاله موافقته على بيع منظومة الدفاع الجوي الأميركية “ثاد”، وهو الأمر الذي يشير إلى عزم الولايات المتحدة على إبقاء علاقاتها مع المملكة بشكل مثالي، لا سيما وأنها من أهم حلفائها في الشرق الأوسط.
ولفتت الصحيفة إلى أن السمة المميزة لزيارة الملك سلمان لموسكو هي تعهد الدولتين بمواصلة اتفاقهما لخفض إنتاج البترول، كما كشف بوتين عن إمكانية تمديد الصفقة لخفض إنتاج النفط لزيادة الأسعار حتى نهاية عام 2018 بدلا من مارس المقبل.
ووصف بوتين محادثاته مع الملك السعودي بأنها “جوهرية ومفيدة للغاية ومثقفة جداً”، كما أكد المعلقون الروس أن السعودية “تتجه نحو موسكو في حل الأزمة السورية”، وذكرت التقارير الروسية أن موسكو والرياض تتطلعان إلى التعاون في مجال الطاقة النووية واستكشاف الفضاء بالإضافة إلى صفقات البنية التحتية والأسلحة.