القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 80 كيلو قات في جازان
احتفال نور الرياض.. 5 سنوات من الإبداع والتحوّل الفني العالمي
درون لرصد المخالفين من ارتفاع 15 كيلومترًا في جناح الأمن البيئي بمعرض الطيران
المرور: أدوات الطوارئ داخل المركبة ضرورة لا تُهمل
أسبوع على بدء المربعانية
ضبط مقيم لتفريغه مواد خرسانية في الشرقية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريتانيا
الأسر النازحة في غزة تشكر السعودية على إنشاء مخيم آمن يعيد الطمأنينة لها ولأطفالها
فلكية جدة: ظاهرة الليل القطبي في ألاسكا ستستمر 66 يومًا
شاطئ الهرابة يكشف تنوّع التكوينات الطبيعية على ساحل الوجه
تارة يتهم الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، التحالف العربي لإعادة الشرعية في اليمن زورًا بتجاوزات، وتارة أخرى يطالب بالحفاظ على اتفاق إيران النووي، على الرغم من خروقاتها المستمرة، وكأنه ينفذ أجندة طهران في العالم، ويمارس دوره كعروس ماريونت.
ولم يخجل غوتيريس من المجاهرة بوقوفه مع إيران ودعمه لإرهابها العالمي، على الرغم من أن رئيس أميركا دونالد ترامب، أعلنها صراحةً وأكد أن للحرس الثوري دورًا إرهابيًّا في المنطقة العربية بل والعالم أجمع.
ودور غوتيريس غير المفهوم عالميًّا يطرح علامات استفهام عديدة، خاصةً في القضية اليمنية، ليظهر عدة مرات مستفزًّا الدول العربية، وخاصةً التحالف العربي بقيادة المملكة.
وأصبح لإيران يدان، الأولى قطر وهي المسؤولة عن بث الفرقة بين الدول العربية والمنطقة، وتسليح الإرهابيين، والأخرى غوتيريس نفسه وهي الأخطر؛ لأنه يلعب على وتر العالمية ويسعى أيضًا إلى تأجيج الفتن وإشعال الصراعات في العالم لحساسية منصبه.