نجاح بيئي.. السعودية تسجل تراجعًا كبيرًا في حالات الغبار
المواصفات: احذروا الشموع السحرية
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزّع 752 سلة غذائية في وادي خالد بلبنان
اشتعال لحظي في شقة بالدمام والمدني يتدخل
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في عسير
تحذير من سيول متوقعة والأرصاد: أغسطس الأكثر هطولًا للأمطار
طيران ناس يستضيف حفل عشاء في موسكو احتفالًا بربط العاصمة الروسية مع الرياض برحلات مباشرة
مساند: لا طريقة لتوثيق عمليات تحويل واستلام الرواتب خارج القنوات المعتمدة
القبض على مواطن روج 46 ألف قرص إمفيتامين في الشمالية
سلطت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية، الضوء على قرار منح المرأة الحق في الذهاب إلى الملاعب الرياضية بشكل يتناسب مع التقاليد والأعراف في المملكة، حيث أصدرت الهيئة العامة للرياضة قرارات بتنظيم 3 ملاعب لتستعد لاستقبال العائلات السعودية في يناير 2018.
وأكدت الصحية الأميركية في سياق تقرير نشرته عبر موقعها الإلكتروني، أن المملكة متمثلة في القيادات تسعى لاتخاذ إجراءات تقضي على بعض العوائق التي كانت تواجه السيدات في سبيل توسيع نطاق مشاركتهن الاجتماعية.
وأشارت إلى أن تلك الخطوة تأتي وسط سلسلة من الإصلاحات التي بدأها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، من أجل التعامل مع مقتضيات العصر الحديث.
وأوضحت الصحيفة الأميركية أن القرارات المتعلقة بالمرأة، والتي بدأت خلال الشهر الماضي، بالأمر سامي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، بالسماح للمرأة باستخراج تراخيص لقيادة السيارات دون الحاجة إلى وصاية من الأب أو الزوج، ليبدأ سريان القرار في يونيو المقبل.
وعن آراء الجمهور، قالت واشنطن بوست إن “القرار التاريخي لاقى صدى واسعًا على مستوى مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واضح، خاصة في ظل حالة النشوة التي تبعت إعلان أحقية المرأة في القيادة خلال يونيو المقبل.
وأبرزت الصحيفة الأميركية تصريحات الأميرة ريما بنت بندر آل سعود، والتي تشغل منصب نائب رئيس الهيئة الرياضية لشؤون المرأة، حيث أكدت عبر حسابها الرسمي على موقع “تويتر”، “الملاعب الرياضية في السعودية تفتح أبوابها للترحيب بالمرأة في عام 2018″، وأضافت “تهانينا لنا”.
وربطت الصحيفة الأميركية بين تعهدات ولي العهد خلال الكلمة التي ألقاها في مبادرة الاستثمار بالرياض خلال الأسبوع الماضي، والتي أكد خلالها أنه يأمل في تحويل بلاده إلى نسخة أكثر اعتدالًا من الإسلام، وبين الخطوات التي تتخذها البلاد في مجالات حقوق المرأة والانفتاح على العالم الحديث.
وفي الشهر الماضي، سُمح للمئات من النساء بدخول استاد الملك فهد الدولي بالرياض للمشاركة في احتفالات المملكة بالعيد الوطني لأول مرة.