الهلال يتجاوز العروبة برباعية
الأخدود يستهدف الفوز الأول ضد النصر
بهدف ميتروفيتش.. تقدم الهلال ضد العروبة في الشوط الأول
نجا من الهبوط 4 مرات.. الرائد يُنهي مغامرته وسط الكبار بعد 17 موسمًا
التحالف الإسلامي يدشن مبادرة لتعزيز قدرات المؤسسات الفلسطينية في محاربة تمويل الإرهاب
المهمة الأولى لـ تشابي ألونسو مع ريال مدريد
إطلاق شركة هيوماين يعزز ريادة السعودية في الذكاء الاصطناعي ويسرع وتيرة الابتكار
ضبط مخالفَين لنظام البيئة للصيد بدون ترخيص في المدينة المنورة
ولي العهد يستقبل لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى البارالمبية عبدالرحمن القرشي
وكالة المسجد النبوي تطلق خطتها لموسم الحج بـ 100 مبادرة إثرائية و20 مسارًا تخصصيًا
قال رائد خوري، وزير الاقتصاد والتجارة اللبناني: إن التكلفة التي واجهها الاقتصاد اللبناني جراء الأزمة السورية بلغت 18 مليار دولار من عام 2011 حتى عام 2017، استنادًا إلى أرقام وإحصاءات حول النازحين في لبنان، مصدرها البنك الدولي والمجتمع الدولي.
وأضاف في مؤتمر صحافي عقده اليوم السبت: “إن الناتج المحلي انخفض من 8% عام 2011 إلى 1% عام 2017، كما فاقت اليد العاملة للنازحين 384 ألفًا، وأصبحت نسبة البطالة حسب الإحصاءات عند اللبنانيين 30%، وزادت نسبة الفقر 53% في الشمال، 48% في الجنوب و30% في البقاع”.
ولفت إلى أن معدل راتب النازح السوري بلغ 278 دولارًا أي بنسبة 50% أقل من الحد الأدنى للراتب اللبناني، بالتزامن مع استقبال لبنان النسبة الأعلى للنازحين في العالم وهي 35%، نسبة لعدد سكانه.
وأكد أن الأزمة السورية زادت الطلب على الطبابة بنسبة 40%، في حين تعاني المستشفيات الحكومية من مشكلات مادية حادة، خصوصًا أنها قبل العام 2011 كانت تواجه صعوبات في تأمين مصاريف الاستشفاء للمواطنين اللبنانيين.
وتطرق إلى الضغط الذي يشكله النازحون على قطاع التعليم، قائلًا: “وصل عدد الطلاب السوريين إلى 200 ألف طالب”.