قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
اعتبر عدد من الخبراء أن تصعيد شقيقة زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، البالغة من العمر 28 عامًا إلى أعلى هيئة لصنع القرار في البلاد هو علامة على تعزيز موقفه من خلال جذب أهم أشخاصه إلى مركز السلطة.
وذكرت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية، أن كيم يو جونغ قد عينت كعضو مناوب فى المكتب السياسي داخل حزب العمال الحاكم في كوريا الشمالية، وهو الجهاز الحزبي الغامض الذي يتمتع بصلاحيات عالية حيث يقرر شؤون الدولة العليا.
وقالت مون هونج سيك، زميلة البحوث في معهد استراتيجية الأمن القومي: “نظرًا لأنها امرأة، فإن كيم جونغ أون لا يرى فيها تهديدًا أو تحديًا لقيادته”، مؤكدة أن “كما يقول المثل الدم أكثر سمكًا من الماء، وكيم جونغ أون يعتقد أن كيم يو جونغ يمكن الوثوق بها”.
على عكس عمتها، التي تمت ترقيتها إلى المكتب السياسي في عام 2012 بعد أن قضت أكثر من ثلاثة عقود في الحزب، ارتقت كيم يو جونغ إلى السلطة بوتيرة لم يسبق لها مثيل.
وظلت العمة كيم كيونغ هوي في موقعها السياسي منذ أن تم إعدام زوجها جانغ سونج ثايك، الذي كان يعتبر القائد رقم 2 في بيونغ يانغ، في عام 2013.
وتعتقد وكالة التجسس الكورية الجنوبية أن العمة الآن في مكان منعزل بالقرب من بيونغ يانغ، تخضع فيه للعلاج وفقًا لما ذكره مؤتمر صحفي في البرلمان بأغسطس.