تطبيق هيوماين تشات مشروع سعودي نحو مستقبل عربي رقمي موثوق المحتوى
قطار الرياض يستقبل الراكب رقم 100 مليون
توضيح من حساب المواطن بشأن التحقق من البيانات ودراسة الأهلية
أجواء مطرية وغائمة في نجران تدفع سكان المنطقة للتوافد على المتنزهات
القبض على مواطن لنقله 3 مخالفين في جازان
جامعة الأميرة نورة تُطلق 3 برامج أكاديمية مستحدثة للدراسات العليا
ضبط 3 مخالفين لنظام البيئة لاستغلالهم الرواسب في تبوك
السعودية تُدين استهداف الاحتلال للطواقم الطبية والإعلامية في مجمع ناصر الطبي بقطاع غزة
عقول سعودية تطور مشروعات في الذكاء الاصطناعي والروبوتات بمختبرات كاكست
القبض على شخصين لترويجهما 43 كيلو قات في فيفاء
هناك أنواع من الإعلام.. فيوجد من يحترم عقلية المشاهدين ويقدم لهم مادة واقعية بدون زيف أو كذب، وأخرى تلعب على وتر الغرابة والحساسية لكسب المزيد من المشاهدات بهدف الربح.
ولدى الكثير من القنوات أشياء تتحكم في المواد المعروضة، منهم رأس المال أو السلطة التي تحرك القناة كيفما شاءت، والاثنان يحكمان الجزيرة، فهناك رأس مال الإرهاب الذي ينصب فيها كنوع من غسيل الأموال، وهناك السلطة القطرية التي توجه فوهات القناة إلى الدول لابتزازها في محاولة فاشلة منها لصنع قاعدة شعبية مزيفة.
ولا مانع لدى الجزيرة من أن تسير بمشاهديها إلى سياسة “الممنوع”، فتنتهج سياسة كسر حاجز الممنوع لتهاجم حكومات الدول كما فعلت مع أشقائها.
وللجزيرة دور لا يغفل على أحد، فهي لا تهدف إلا إلى ابتزاز الكبار، وتأجيج الفتن والصراعات في المنطقة، وكأن وقودها النار والكراهية التي تزرعها في الشعوب العربية.. فحطمت التقاليد وعرت القيم والأخلاقيات لتقدم مواد مشوهة إلى مشاهديها.
ولم تترك الجزيرة القطرية دولة شقيقة إلا ووجهت لها الإساءة، فالمملكة اكتوت بنيرانها والبحرين ومصر والإمارات كذلك، وكأنها لا تريد سوى اللعب مع الكبار كنوع من المراهقة الإعلامية والسياسية.
وتاريخ الجزيرة لا يحمل سوى الكراهية والفتنة والمواد الحساسة التي تقدمها على شاشتها، كنوع من التجارة الرديئة التي لا تجد مشتريًا لها.
........
هل لو بلغت علئ احد ابتزاز هل لازم اجي انا مابي اهلي يدرون