ضبط مقيم استغل الرواسب في المدينة المنورة
صندوق الاستثمارات العامة يؤسس برنامجه الأول للأوراق التجارية معززًا تنوّع موارد تمويله
وفد من دار نشر Brill يزور فرع مكتبة الملك عبدالعزيز في جامعة بكين لبحث آفاق التعاون
سرب يفتح باب التسجيل لدراسة الدبلوم في صناعة الخطوط الحديدية
انهيار عقار في شبرا مصر وانتشال ناجين من تحت الأنقاض
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية الأحد المقبل
القنصل العام الإيراني: ما قُدّم للحجاج الإيرانيين يعكس نهج السعودية الثابت في احترام الشعوب
نادي الصقور يرفع أعداد الوكري المهدد بالانقراض إلى 14 صقرًا عبر برنامج “هدد”
ارتفاع الأنشطة غير النفطية بنسبة 5.3% خلال عام 2024
بنوك يابانية كبرى تدرس إجلاء موظفيها من الشرق الأوسط
رفعت السلطات الإندونيسية، اليوم الاثنين، درجة التحذير من بركان جبل أجونج في جزيرة بالي إلى أعلى مستوى.
وقال سوتوبو نوجروهو، المتحدث باسم الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث، إن الحمم البركانية بدأت في التدفق بعد أن نفث البركان الرماد منذ السبت الماضي، وتابع “أن الانفجارات البركانية المتقطعة التي تصاحبها نيران تشير إلى أن ثورانا أكبر قد يكون وشيكاً”.
وقال إنه تم تحذير السكان بالبقاء بعيداً عن منطقة الخطر التي تمتد لنحو 10 كيلومترات، وتابع سوتوبو أن السيول الطينية، المعروفة باسم لاهار، بدأت في التدفق على حواف البركان، مشيراً إلى أن السلطات حذرت السكان من الاقتراب من الأنهار، وأضاف سوتوبو أن مطار نجورا راى الدولي في بالى تم إغلاقه “انتظاراً لإجراء تقييم” للوضع.
وأدى إغلاق المطار، في بالى، إلى تقطّع السبل بحوالي 6 آلاف راكب، وفقاً لما ذكره مدير المطار يانوس سوبرايوجى، وأظهر مقطع مصور حشداً من الركاب أُلغيت رحلاتهم وهم يصيحون في موظفي التسجيل في المطار.
يذكر أن السلطات أغلقت، أمس الأحد، المطارَ الدولي في جزيرة لومبوك المجاورة بعد أن وصل الرماد الناتج عن البركان إلى المنطقة، وتم رفع مستوى التأهب للبركان إلى أعلى درجة في 22 سبتمبر؛ ما دفع أكثر من 130 ألف شخص إلى الفرار من ديارهم والبحث عن ملاذ في مراكز إيواء مؤقتة خوفاً من الثوران الوشيك، ولكن في أواخر الشهر الماضي، خفضت السلطات مستوى التحذير قليلاً من أعلى درجة بعد تراجع مستمر في النشاط، وأشار سوتوبو إلى أنه لا يزال هناك نحو 25 ألف نازح.
وكان الثوران الأخير للجبل البركاني الذي يبلغ ارتفاعه 3031 متراً قد استمر لمدة عام تقريباً خلال عامي 1963 و1964، وأسفر عن مقتل نحو 1200 شخص.