الرياض يقلب الطاولة على الخليج بثنائية في الوقت القاتل
40 طالبًا سعوديًا مستعدون لمنافسة 70 دولة في آيسف
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز تستقبل أولى رحلات حجاج الصومال
تعليم المدينة ينفذ التوظيف التعاقدي لمرشحي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من وزير خارجية المملكة المتحدة
توضيح من مساند بشأن تكلفة الاستقدام المتفق عليها
ضبط مقيم نقل 35 مقيمًا لا يحملون تصريحًا بالحج في حافلة لمحاولة إيصالهم إلى مكة
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في جازان
خطوات إصدار تصريح دخول مكة المكرمة خلال موسم الحج
في الشوط الأول.. مارتينيز يمنح الخليج التقدم ضد الرياض
تتجه، اليوم السبت، أنظارُ عشاق الساحرة المستديرة في الوطن العربي بصفة عامة ومصر على النحو الخاص، صوب ملعب المركب الرياضي محمد الخامس في مدينة الدار البيضاء؛ لمتابعة الكلاسيكو الإفريقي بين الأهلي المصري ومضيفه الوداد المغربي في إياب نهائي دوري أبطال إفريقيا 2017.
وتمكن الوداد من التعادل أمام الأهلي في مباراة الذهاب، التي أقيمت على ملعب برج العرب بمدينة الإسكندرية، 1-1، وسط حضور جماهيري تخطى الـ 50 ألف مشجع لمؤازرة المارد الأحمر، ويكفي وداد الأمة التعادل السلبي بمباراة اليوم لحصد اللقب، بينما يحتاج الأهلي للفوز 1-0، من أجل حصد اللقب للمرة التاسعة.
ونستعرض بالسطور التالية مشوار البدري مع عالم التدريب والرقم القياسي الذي ينتظره مع نادي القرن الإفريقي:
بدأ حسام البدري مشواره التدريبي مع فرق الناشئين بالنادي الأهلي، لينتقل بعدها للعمل كمدرب مساعد للبرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني للأحمر.
وعقب رحيل جوزيه عن الأهلي عام 2009 تولى حسام البدري المهمة رسمياً، وحصد لقبي الدوري والسوبر المصري، ووصل لنصف نهائي دوري أبطال إفريقيا، ليرحل بعدها عن القلعة الحمراء.
عاد حسام البدري مجدداً للأهلي عام 2012 (الولاية الثانية) وحقق دوري أبطال إفريقيا، والسوبر الإفريقي، وشارك في كأس العالم للأندية وحل بالمركز الرابع، ليرحل بعدها عن الفريق المتوج بالدوري المصري من قبل 39 مرة.
وفي عام 2016 عاد البدري للنادي الأهلي المصر (الولاية الثالثة)، وفاز بلقبي الدوري وكأس مصر ووصل لنهائي دوري أبطال إفريقيا 2017، وسيلاقي الوداد لحسم بطل النسخة الحالية.
ينتظر البدري رقماً قياسياً، حال فوزه على الوداد المغربي ليصبح أول مدرب مصري يحصد مع الأهلي دوري أبطال إفريقيا مرتين، كما أنه سيصبح أو مدرب يفوز باللقب القاري مرتين بعد البرتغالي مانويل جوزيه.