ترامب يصل إلى شرم الشيخ للمشاركة في قمة السلام
حرس الحدود يشارك في تنفيذ فرضية الإخلاء والإنقاذ أثناء حالات الأمطار والسيول
محافظ الأحساء يدشّن مشروع “أثر” للمسؤولية الاجتماعية للشركات
حماس تسلم جميع الرهائن الأحياء الـ20
الأمن الغذائي ترسي المناقصة الثانية للمستثمرين السعوديين في الخارج
رينارد: المنتخب السعودي جاهز لمواجهة العراق غدًا
الأفواج الأمنية تُحبط تهريب 106 كيلو قات في جازان
ترامب أمام الكنيست: لا أحب الحروب والدول العربية والإسلامية شركاء في السلام
القبض على 3 مقيمين في الطائف لترويجهم 14,538 قرصًا ممنوعًا
طرح 5 فرص استثمارية لتربية وتسمين الحمام ودعم الأنشطة الترفيهية والسياحية في الرياض
وبيّن أنّ ما أقدمت عليه قطر في الآونة الأخيرة من توقيع اتفاقية لمكافحة الإرهاب مع واشنطن ليس مقياسًا لمدى جدية الدوحة في مكافحة الإرهاب؛ فهذه الخطوة ليست إلا محاولة للخروج من أزمتها، وهي تأتي بفضل الضغط الدولي عليها، ولذلك لم يتمخض عنها تغيير في نهجها الداعم للإرهاب.
وأوضح الزعتر في تصريح خاص لـ”المواطن” أن المتابع لقناة الجزيرة المدعومة من قبل النظام الحاكم في الدوحة، والخطاب الذي تتبناه؛ يتضح له عدم وجود تغيير في سلوك الدوحة؛ فهي لا تزال تتبنى وتدعم التوجه المتطرف وخطاب الكراهية، وهو ما يكشف أنه ليس هناك نوايا حقيقية لدى الدوحة في الإقدام على خطوات تثبت جديتها في تغيير نهجها المتطرف.
وأضاف أنّ تصنيف الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين على قوائم الإرهاب خطوة في الطريق الصحيح؛ فهذا الاتحاد الذي يرأسه الإرهابي يوسف القرضاوي سعت الدوحة لاستخدامه مظلة لدعم التطرف والإرهاب، والذي وصل ذروته في مرحلة الربيع العربي.
وأشار إلى أنّ المتابع لتحريض القرضاوي على مصر وبخاصة ما بعد سقوط الإخوان؛ يتضح له أن هذا الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يعد إحدى أذرع قطر الرئيسية التي تستخدمها للتحريض والعبث بالأمن القومي العربي وتغذية الخطاب المتطرف في المنطقة.
وقد تم تصنيف كل من المجلس الإسلامي العالمي “مساع”، وما يسمى الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، ضمن القائمة.
وقالت الدول الأربع إن الكيانين المدرجين هما مؤسستان إرهابيتان تعملان على ترويج الإرهاب عبر استغلال الخطاب الإسلامي واستخدامه غطاء لتسهيل النشاطات الإرهابية المختلفة، كما أن الأفراد نفذوا عمليات إرهابية مختلفة، نالوا خلالها، وينالون دعما قطريًا مباشرًا على مستويات مختلفة.