القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
100 ألف ريال غرامة من ينقل حاملي تأشيرة الزيارة لمكة والمشاعر المقدسة
إيداع حساب المواطن الأحد المقبل
الماجد للعود تقر توزيع 40% أرباح نقدية عن عام 2024
رياح نشطة على منطقة تبوك حتى الـ 11 مساء
حرائق ضخمة تلتهم أكثر من 12 ألف فدان في إنجلترا
خالد بن سلمان يستعرض العلاقات الأخوية مع رئيس الوزراء اليمني
وظائف شاغرة في شركة الملاحة الجوية
وظائف شاغرة في برنامج التأهيل والإحلال
وظائف شاغرة بـ هيئة البيانات والذكاء الاصطناعي
في الوقت الذي خرج فيه ملايين المسلمين في مصر لتلبية قول الله تعالي “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ”، كانت هناك شرذمة إرهابية تخطط لعمل إرهابي شنيع؛ حيث فتحوا النار على المصلين داخل أحد المساجد في سيناء.
لا يستحقون الحياة
الإرهابيون الذين لا يستحقون الحياة قتلوا من يستحق الحياة، وهم يصلون، واختلطت التكبيرات مع صوت طلقات الرصاص الغادر، فيما تلطخت جدران المسجد بالدماء الطاهر وتناثرت الأشلاء في بيت من بيوت الله.
مئات الركع السجود الشهداء
الحادث الشنيع أسفر عن استشهاد 235 مصليًا وفق آخر التحديثات، إضافة إلى عشرات الجرحى بينهم أطفال وكبار السن؛ تم قتلهم بدماء باردة وهم يكبرون ويسبحون ويركعون ويسجدون.
قنبلة و4 سيارات دفع رباعي
الهجوم الآثم بدأ بتفجير قنبلة، ثم تبع ذلك إطلاق نار كثيف على جموع المصلين الأبرياء، بعد أن حاصر الإرهابيون المسجد باستخدام 4 سيارات دفع رباعي.
الرد بمنتهي القوة
الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي توعد الإرهابيين بالرد بمنتهى القوة على هذه الجريمة النكراء، فيما قتلت القوات الجوية المصرية 15 إرهابيًا من المتورطين في العملية، ولا تزال عملية التعقب مستمرة.
وقال السيسي في كلمة متلفزة: إن “القوات المسلحة والشرطة ستقوم بالثأر لشهدائنا واستعادة الأمن والاستقرار بمنتهى القوة خلال فترة قليلة”.
استهداف المسعفين
الجريمة الإرهابية التي تمت بدم بارد لم تقتصر على قتل المصلين الطاهرين؛ بل امتدت يد الغدر إلى المسعفين الذين باشروا الحادث.
واستهدف الإرهابيون سيارات الإسعاف أثناء إجلائها المصابين وتم إطلاق النار على أطقم السيارات.
إطلاق النار على سيارات الإسعاف تسبب في إعاقة حركة أطقم المسعفين ما زاد من عدد الضحايا.