ترامب يغادر قصر اليمامة بعد القمة السعودية الأمريكية وولي العهد في مقدمة مودعيه
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11532.27 نقطة
القمم الخليجية الأمريكية.. تكامل المصالح وتقارب الرؤى
ولي العهد وترامب يرأسان القمة السعودية الأمريكية ويوقّعان اتفاقية الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية بين البلدين
إعلان نتائج القبول المبدئي لوظائف بقطاعات وزارة الداخلية
مشروع تظليل وتبريد الساحات المحيطة بمسجد نمرة
ضبط مخالف استخدم حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بمكة المكرمة
كبير مستشاري البيت الأبيض: الشراكة مع السعودية تُمكننا من بناء مستقبل الذكاء الاصطناعي والابتكار
ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في قصر اليمامة بالرياض
أمطار ورياح نشطة على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
أبدى الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اهتمامه البالغ باكتتاب شركة “أرامكو” المزمع إقامته في عام 2018، والذي يمثل أكبر عملية طرح لأسهم في العالم، وذلك على الرغم من كون عملاقة النفط السعودية لا تنوي طرح سوى 5% فقط من أسهمها في سوق تداول وأحد البورصات العالمية، وسط منافسة شرسة بين لندن ونيويورك.
وكتب الرئيس الأميركي خلال تغريدة له على حسابه الرسمي على موقع “تويتر”، أنه سيُقدِّر جيدًا لو قامت المملكة العربية السعودية بطرح اكتتاب أرامكو في بورصة نيويورك”، مؤكدًا أن ذلك أمر مهم بالنسبة للولايات المتحدة الأميركية.
ووصفت صحيفة “ذا هيل” الأميركية، تغريدة الرئيس ترمب بشأن اكتتاب أرامكو، أمر يشير إلى مدى اهتمام واشنطن بشكل خاص بالاستفادة من القيمة الاستثمارية الضخمة لأسهم أرامكو في العالم، خاصة وأن قيمتها السوقية تتجاوز 2 تريليون دولار.
وكانت زيارة الرئيس الأميركي للمملكة في مايو الماضي، قد تمضنت بعض المناقشات حول إمكانية طرح اكتتاب أرامكو في بورصة نيويورك، خاصة وأنها واحدة من أكبر أسواق المال والأسهم في العالم، الأمر الذي دفع لندن لاتخاذ العديد من الإجراءات الجاذبة للسعوديين، من أجل إدراج أسهم الشركة العملاقة ضمن قوائمها في العام المقبل.
وتنظر الصحيفة الأميركية، إلى تعليقات ترمب، والتي تبدو الأولى من نوعها عن أرامكو، تمثل بداية التفاعل الأميركي الرسمي مع هذا الحدث الاقتصادي الضخم، مؤكدة أن ترمب يعي تمامًا الفوائد الاقتصادية التي يمكن أن تعود على بورصة نيويورك من وراء إدراج أسهم عملاقة النفط السعودية.
وبحسب ما ورد في صحيفة “ذا إيكونوميست”، فإن التقديرات الأولية لحجم رأس المال الخاص بأرامكو، ترجح كفتها لتكون أكبر شركة في العالم، وهو الأمر الذي يسيل لعاب العديد من المستثمرين في الآونة الأخيرة.