المالية ترحّب ببيان خبراء صندوق النقد الدولي حول مشاورات المادة الرابعة للعام 2025
مجلس إدارة بنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة يبحث سُبل تعزيز التمويل والاستدامة المالية
الدرعية تدخل قائمة أكثر 100 شركة تأثيرًا في العالم خلال 2025م لمجلة تايم الأمريكية
السعودية تحافظ على انسيابية حركة الطيران عبر استخدام مجالاتها الجوية في ظل التوترات المتصاعدة
وظائف شاغرة لدى مركز نظم الموارد الحكومية
16 وظيفة شاغرة في شركة PARSONS
وظائف شاغرة بشركة سير لصناعة السيارات
18 وظيفة شاغرة بـ عيادات النهدي
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
طيران ناس يدشن أولى رحلاته بين الرياض وميلان في إيطاليا
تتجه، اليوم السبت، أنظارُ عشاق الساحرة المستديرة في الوطن العربي بصفة عامة ومصر على النحو الخاص، صوب ملعب المركب الرياضي محمد الخامس في مدينة الدار البيضاء؛ لمتابعة الكلاسيكو الإفريقي بين الأهلي المصري ومضيفه الوداد المغربي في إياب نهائي دوري أبطال إفريقيا 2017.
وتمكن الوداد من التعادل أمام الأهلي في مباراة الذهاب، التي أقيمت على ملعب برج العرب بمدينة الإسكندرية، 1-1، وسط حضور جماهيري تخطى الـ 50 ألف مشجع لمؤازرة المارد الأحمر، ويكفي وداد الأمة التعادل السلبي بمباراة اليوم لحصد اللقب، بينما يحتاج الأهلي للفوز 1-0، من أجل حصد اللقب للمرة التاسعة.
ونستعرض بالسطور التالية مشوار البدري مع عالم التدريب والرقم القياسي الذي ينتظره مع نادي القرن الإفريقي:
بدأ حسام البدري مشواره التدريبي مع فرق الناشئين بالنادي الأهلي، لينتقل بعدها للعمل كمدرب مساعد للبرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني للأحمر.
وعقب رحيل جوزيه عن الأهلي عام 2009 تولى حسام البدري المهمة رسمياً، وحصد لقبي الدوري والسوبر المصري، ووصل لنصف نهائي دوري أبطال إفريقيا، ليرحل بعدها عن القلعة الحمراء.
عاد حسام البدري مجدداً للأهلي عام 2012 (الولاية الثانية) وحقق دوري أبطال إفريقيا، والسوبر الإفريقي، وشارك في كأس العالم للأندية وحل بالمركز الرابع، ليرحل بعدها عن الفريق المتوج بالدوري المصري من قبل 39 مرة.
وفي عام 2016 عاد البدري للنادي الأهلي المصر (الولاية الثالثة)، وفاز بلقبي الدوري وكأس مصر ووصل لنهائي دوري أبطال إفريقيا 2017، وسيلاقي الوداد لحسم بطل النسخة الحالية.
ينتظر البدري رقماً قياسياً، حال فوزه على الوداد المغربي ليصبح أول مدرب مصري يحصد مع الأهلي دوري أبطال إفريقيا مرتين، كما أنه سيصبح أو مدرب يفوز باللقب القاري مرتين بعد البرتغالي مانويل جوزيه.