قطر تطالب أمام مجلس حقوق الإنسان بعدم إفلات المعتدين من العقاب
الشورى يطالب “التخطيط” بتوزيع الأنشطة الاقتصادية
أشعة الشمس تحول البطاطس الخضراء إلى خطر سام
فرصة استثمارية لتشغيل وصيانة مول تجاري قائم بالقصيم
أرض الباحة مَكْمنٌ لمعادن نفيسة تقدر قيمتها بـ285 مليار ريال
فتح باب التسجيل أمام المدارس للانضمام لـ فصول موهبة
تحذير أمني من السيبراني بشأن تحديثات منتجات Apple
مستشفى قوى الأمن بالدمام يحصد المركز الأول في جائزة أداء الصحة
الغطاء النباتي يدعو لإبداء رغبات الاستثمار بـ 17 متنزه وطني بمنطقة مكة المكرمة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة المكسيك
نعى اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، اليوم السبت، الأديب ناصر جبران، الذي توفي الليلة الماضية عن 65 عامًا.
وأكد الاتحاد في بيان أن “الساحة الثقافية الإماراتية فقدت مبدعًا كبيًرا، له مكانته في الأدب الإماراتي، قصة ورواية وشعرا، فضلا عن حضوره البارز في كثير من الفعاليات والأنشطة، إلى جانب اشتغاله بالشأن العام عبر عضويته في عدد من الهيئات والمؤسسات الوطنية الإماراتية، ومنها اتحاد كتاب وأدباء الإمارات الذي يعد عضوا مؤسسا فيه”.
وولد ناصر جبران في إمارة عجمان عام 1952، وحصل على ليسانس العلوم البريدية، ثم تدرج في العمل حتى شغل منصب المفتش العام للهيئة العامة للبريد بالإمارات.
وشارك ناصر جبران في تأسيس اتحاد كتاب وأدباء الإمارات في 1984، وتولى مناصب عدة داخله، كما شغل منصب نائب الأمين العام وعضو مجلس الأمناء لمؤسسة سلطان العويس الثقافية.
وصدر للكاتب ناصر جبران العديد من المؤلفات منها ديوان شعر “ماذا لو تركوا الخيل تمضي؟” عام 1968، والمجموعة القصصية “ميادير” عام 1989، ورواية “سيح المهب” في 2007، وكذلك كتاب “نفحات الروح والوطن”، الذي طرح من خلاله العديد من الأسئلة والقضايا المتعلقة بشجون الحياة والإبداع والوطن.