فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS الهلال يعلن غياب سالم الدوسري 5 أسابيع 5 حالات تستوجب الالتزام بأقصى الجانب الأيمن من الطريق وظائف شاغرة لدى شركة بارسونز
أعلنت المملكة ومصر والإمارات والبحرين، أنها في ضوء التزامها بمحاربة الإرهاب، وتجفيف مصادر تمويله، ومكافحة الفكر المتطرف وأدوات نشره وترويجه، والعمل المشترك للقضاء عليه وتحصين المجتمعات منه، وفي إطار جهدها المشترك بالتعاون مع الشركاء الفاعلين في محاربة الإرهاب؛ أضافت كيانين 11 فردًا إلى قوائم الإرهاب المحظورة لديها.
والكيانان هما:
1- المجلس الإسلامي العالمي “مساع”:
وهو تنظيم دُولي يجمع السلفيين أو المجموعات التي تنتمي إلى ما يسمى بـ”التيار السلفي العام” على غرار التنظيم الدولي للإخوان المسلمين، ويهدف إلى مواجهة الحكومات والأنظمة إضافة إلى منافسة الإخوان والتنظيمات الأخرى العابرة للأوطان.
وفي عام 2010 تم تدشين المجلس، وكان أول بيانٍ لهذا التنظيم من صياغة ويحمل توقيع صحافي مصري محسوب على الإخوان المسلمين.
2- الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين:
وهو الكيان الثاني الذي تم ضمه إلى قائمة الإرهاب، وهو مؤسسة تأسست عام 2004 يرأسها الشيخ مثير الفتن يوسف القرضاوي، وينوبه أحمد الريسوني بعد استقالة عبدالله بن بية، ومن الشيعة محمد واعظ زاده الخراساني، ومن الإباضية مفتي عمان الشيخ أحمد الخليلي.
وللاتحاد دور مشبوه في دعم الجماعات الإرهابية في العالم مثل طالبان أو الحوثيين، كما أن قطر تمول هذا الاتحاد.
غطاء للإرهاب:
والكيانان المدرجان هما مؤسستان إرهابيتان تعملان على ترويج الإرهاب عبر استغلال الخطاب الإسلامي واستخدامه غطاءً لتسهيل النشاطات الإرهابية المختلفة، كما أن الأفراد نفذوا عمليات إرهابية مختلفة، نالوا خلالها، وينالون دعمًا قطريًّا مباشرًا على مستويات مختلفة، بما في ذلك تزويدهم بجوازات سفر وتعيينهم في مؤسسات قطرية ذات مظهر خيري لتسهيل حركتهم.