بتحديث نوعي ومتحدثين متخصصين.. البنوك السعودية تختتم النسخة الثالثة من واعي المصرفي
رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
1.2 مليون رابط للتحايل على آليات رصد المحتوى المتطرّف
بنك البلاد يجمع 650 مليون دولار من إصدار صكوك
وظائف شاغرة في فروع شركة SAP
احذروا ظاهرة الافتراش خلال الحج
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة EY
وظائف إدارية شاغرة بـ طيران الرياض
وظائف شاغرة في شركة CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
هناك أنواع من الإعلام.. فيوجد من يحترم عقلية المشاهدين ويقدم لهم مادة واقعية بدون زيف أو كذب، وأخرى تلعب على وتر الغرابة والحساسية لكسب المزيد من المشاهدات بهدف الربح.
ولدى الكثير من القنوات أشياء تتحكم في المواد المعروضة، منهم رأس المال أو السلطة التي تحرك القناة كيفما شاءت، والاثنان يحكمان الجزيرة، فهناك رأس مال الإرهاب الذي ينصب فيها كنوع من غسيل الأموال، وهناك السلطة القطرية التي توجه فوهات القناة إلى الدول لابتزازها في محاولة فاشلة منها لصنع قاعدة شعبية مزيفة.
ولا مانع لدى الجزيرة من أن تسير بمشاهديها إلى سياسة “الممنوع”، فتنتهج سياسة كسر حاجز الممنوع لتهاجم حكومات الدول كما فعلت مع أشقائها.
وللجزيرة دور لا يغفل على أحد، فهي لا تهدف إلا إلى ابتزاز الكبار، وتأجيج الفتن والصراعات في المنطقة، وكأن وقودها النار والكراهية التي تزرعها في الشعوب العربية.. فحطمت التقاليد وعرت القيم والأخلاقيات لتقدم مواد مشوهة إلى مشاهديها.
ولم تترك الجزيرة القطرية دولة شقيقة إلا ووجهت لها الإساءة، فالمملكة اكتوت بنيرانها والبحرين ومصر والإمارات كذلك، وكأنها لا تريد سوى اللعب مع الكبار كنوع من المراهقة الإعلامية والسياسية.
وتاريخ الجزيرة لا يحمل سوى الكراهية والفتنة والمواد الحساسة التي تقدمها على شاشتها، كنوع من التجارة الرديئة التي لا تجد مشتريًا لها.
........
هل لو بلغت علئ احد ابتزاز هل لازم اجي انا مابي اهلي يدرون