استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الأحد والمدني يحذر
ملتقى خبراء الاستراتيجية الـ 9 يطرح رؤى نوعية لتعزيز الأداء المؤسسي
التأمينات: لا تغيير في نسب الاشتراك للمشتركين الحاليين
دخان أسود في الفاتيكان فماذا يعني ذلك؟
ترتيب دوري روشن.. الاتحاد يُعزز صدارته والنصر يتراجع
القبض على مقيم ارتكب عمليات نصب بنشر إعلانات حملات حج وهمية
مراكز نسك عناية تتوزع في مختلف المواقع لتغطية نقاط تواجد الحجاج
الاتحاد يقلب الطاولة ويخطف فوزًا قاتلًا من النصر
عصاميون تعلن الفائزين بموسمها السادس لأفضل المشاريع الريادية السعودية
طريقة إضافة تابع في حساب المواطن
أكد الكاتب الأميركي بيني أفني، أن الولايات المتحدة الأميركية مطالبة بالتفاعل بشكل أكبر مع التحركات التي تتخذها المملكة العربية السعودية في منطقة الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن القوة التي ترسخها المملكة بشكل رئيسي في السنوات الماضية، خاصة في مواجهة إيران وعدد من التحديات الأخرى مثل الإرهاب.
وأرجع الكاتب الأميركي خلال مقاله في صحيفة “نيويورك بوست”، التأييدَ الواضح الذي يقدمه الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشكل متواصل للسعودية، إلى درايته بشكل كامل لأهمية التحركات التي تتخذها المملكة ضد إيران، ومن ثم مواجهة نفوذها في اليمن ولبنان والعراق.
وقال أفني: إن السعودية تملك قدرات واسعة على مستوى دعم الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب، خاصة في منطقة الشرق الأوسط، وهو ما يدفع الرئيس الأميركي لتأييد تلك السياسات التي تتخذها في المنطقة، مشيرًا إلى أن السعودية هي العنصر الأكثر أهمية لمواجهة نفوذ إيران ومحو الإرهاب بشكل كامل.
وأكد أن كل من ترمب والأمير محمد بن سلمان يشتركان في الهدف الخاص بالمنطقة، حيث وصف الكاتب الأميركي ولي العهد بأنه الخطر الأكبر على طهران ونظام الملالي، خاصة وأنه يقف بالمرصاد ضد أي تحرك له في البلدان العربية، وهو نفسه ما يسعى الرئيس الأميركي له.
ويسعى ترمب لتحجيم توسيع نطاق انتشار النفوذ الإيراني والذي تمدد بشكل واضح خلال فترة حكم الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، والذي منح نظام الملالي شرعية واضحة، لا سيما بعد توقيع الاتفاق النووي في 2015.