سلمان للإغاثة يوزّع 960 سلة غذائية في الخرطوم
السعودية والجزائر توقّعان عقدًا لاستكشاف المحروقات بـ 5.4 مليارات دولار
شؤون الحرمين: لا تتجاوزوا الحواجز المتحركة بالمسجد الحرام
المنتخب السعودي يختتم استعداده لمواجهة العراق
فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
وظائف شاغرة بـ شركة الإلكترونيات المتقدمة
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
القبض على شخص سرق محلًا تجاريًا باستخدام سلاح أبيض في عسير
وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
أكد المركز العالمي لمواجهة الفكر المتطرف “اعتدال” أن هجمات باريس، التي استمرت 120 دقيقة، مساء 13 نوفمبر 2015 وانتهت بمقتل المشتبه المدبِّر للعملية في 18 نوفمبر، كانت بمثابة الشرارة التي بسببها انتهجت دول أوروبا من أجل القضاء على التطرف.
وقال المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال)، في تغريدة عبر حسابه في “تويتر”، إن أهم الإجراءات كانت كما يلي:
– تعزيز عناصر التحكم في الحدود:
تعزيز الحدود الخارجية لدول «الشنغن» وتحديدا دول الأطراف مثل اليونان، سلوفاكيا، المجر، وسلوفينيا.
– إجراءات جديدة لحفظ سجلات السفر لخمس سنوات:
تبادل سجلات السفر وحفظها لخمس سنوات بما تتضمنه بطاقة المعلومات من تفاصيل.
– مراجعة قوانين امتلاك الأسلحة النارية:
استهدف المشرعون مراجعةَ تشريعات امتلاك الأسلحة إلى جانب تعزيز جوانب التفتيش والرقابة المتعلقة بتهريب الأسلحة.
– تعزيز مشاركة المعلومات بين الدول:
اتجهت باريس نحو المزيد من التعاون الاستخباراتي وتبادل المعلومات داخل الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي.
– رقابة أكبر وقوانين صارمة ضد تمويل الإرهاب:
اتفق وزراء في أوروبا على تقوية الروابط الاستخباراتية المالية في كل بلد لتعقب عمليات غسيل الأموال، كما دعوا إلى فرض قيود أكبر على استخدام العملات الخفية الإلكترونية.
وتطرق مركز اعتدال إلى 5 حوادث إرهابية مؤلمة شهدتها فرنسا، كالتالي:
تفجير بالقرب من ملعب فرنسا، إطلاق نار في تقاطع شارع بيشا وشارع ألبيار، إطلاق نار في شارع فولتان أو روا، إطلاق نار في مسرح باتاكلان، إطلاق نار في شارع شارون.