وظائف شاغرة لدى مجموعة تداول
وظائف شاغرة في مجلس الضمان الصحي
جمعية “بيتي” تعلن تشكيل مجلس إدارتها الجديد برئاسة الأميرة سارة بنت بندر
انطلاق الاجتماع الأول لمجلس أمناء مؤسسة “فيلا الحجر” وافتتاح مقرّها بالعُلا
وزير الاقتصاد يبحث مجالات التعاون مع رئيس مؤتمر ميونخ للأمن في العلا
فرنسا تغلق برج إيفل بسبب الإضرابات ضد التقشف
خالد بن سلمان يبحث التطورات الإقليمية والدولية مع وزير الدفاع القطري
هل النحافة المفرطة أخطر على الصحة من زيادة الوزن؟
برعاية وزير الداخلية.. البسامي يشهد الحفل الختامي لبطولة التحدي للفرق التكتيكية بعسير
انطلاق معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025 بأكثر من 23 فعالية
العملة أو النقود بحسب المسمى الاقتصادي هي مخزن للقيمة، لكن حين تتحول العملة الوطنية إلى سفير للدولة يحكي جزءاً من تاريخها وتراثها وقناعاتها وقضاياها؛ فهنا الحديث ينصب على العملة السعودية التي تحمل صورة مسجد قبة الصخرة جنباً إلى جنب مع صورة ملوك السعودية.
وعلى مدى سنوات تعاقبت صور الملوك على العملة السعودية، وبقي مسجد قبة الصخرة ثابتاً يحكي للأجيال رسالة مفادها أن قضية القدس والمسجد الأقصى لم يكن يوماً شأناً إقليمياً بل هو من أولى أولويات السياسة الخارجية السعودية.
ولكي لا تنسى الأجيال المتعاقبة قضية القدس وأهمية المسجد الأقصى لدى السعوديين؛ عمدت الحكومة السعودية إلى وضع صورة مسجد قبة الصخرة على العملة الورقية، وهذا يدل دلالةً صادقةً أن القدس من الأولويات لدى حكامنا على مَرّ العصور.
ويؤكد الخبراء أن وجود المسجد على العملة السعودية يساعد النَشء السعودي على فهم محورية قضية فلسطين في توجه حكامنا، ويذكر بأولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين.
يُذكر أن بيان المملكة الذي صدر بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب نقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس، جاء بمثابة ملخص لتاريخ نضال المملكة لأجل تحرير القدس وعكس مكانة القضية في السياسة السعودية.
وطالبت المملكة أميركا بالتراجع عن القرار؛ لما له من آثار سلبية على القضية الفلسطينية، بوصفه خروجاً عن الدور الأميركي المحايد فيما يتعلق بوضع مدينة القدس.