ماني يُصالح جماهير النصر ويقود العالمي لهزيمة الفيحاء بثلاثية استدعاء معلنين لتسويقهم مشروعًا عقاريًّا قبل حصولهم على تراخيص استخراج الهوية الوطنية اختياريًّا لمن هم بين سن السادسة والـ15 ساديو ماني يغيب عن مباراة النصر والخليج القبض على مخالف لتهريبه 60 كيلو قات في جازان ضبط امرأة وثقت ونشرت محتوى مرئيًّا بإيحاءات جنسية بالدمام بعد إهدار ماني لـ ركلة جزاء .. الفيحاء يتفوق على النصر في أول 45 دقيقة مايو 2024.. ننشر موعد نزول حساب المواطن هذا الشهر وليد الفراج لـ رابطة دوري روشن واتحاد القدم: حلوا مشاكلكم ! طقس السعودية هذه المرحلة يشهد تذبذبًا في الحرارة والظواهر الجوية
امتدحت صاحبة السمو الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي آل سعود، رئيس مجلس أمناء مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية، في حفل الاستقبال السنوي لسيدات الأعمال 2017 الحضورَ الفاعل والمتميز للمرأة السعودية في جميع المحافل العلمية محلياً ودولياً، وتحقيقها الكثير من الإنجازات النوعية التي تمثل خط ارتكاز حقيقي في مسيرة النماء لبلادنا، حيث تبوأت المرأة السعودية المكانةَ العظيمةَ في مختلف المجالات، وهذا بفضل الله تعالى ثم بدعم القيادة الحكيمة التي أعطت المرأة دورها في قيادة المجتمع، وأسهمت في تطوره كونها الدعامة الرئيسة لبنيته.
وأثنت، خلال اللقاء الذي نظمته غرفة الشرقية، على الدور الذي يقدمه مركز سيدات الأعمال في تأهيله للمستثمرات الشابات وإرشادهن لإدارة أعمالهن والرفع من جدارتهن، إلى جانب تمكين سيدات الأعمال كشريك في التنمية الاقتصادية في المنطقة الشرقية.
كما علقت سموها على أن مشاركة سيدات الأعمال لا بد وأن تكون متساويةً كمًّا ونوعًا بزميلها الرجل، إذ إن دفع عجلة التنمية في الوطن لن يتحقق لو لم يكن العمل متكاملاً بين المرأة والرجل.
كما دعت سيدات الأعمال إلى أهمية تفعيل الدور الكبير الذي تلعبه وحدة المنشآت الصغيرة والمتوسطة ومركز التدريب لتأهيل الراغبات بدخول العمل التجاري، وتدريبهن وفقاً لبرامج قصيرة ومتخصصة للبدء في مشاريعهن ومتابعتهن خطوة بخطوة.
ونوهت سموها بما تحمله رؤى غرفة الشرقية من أهداف في تعزيز العلاقات وتبادل الخبرات والتجارب والأفكار من مختلف الأجهزة والمؤسسات والهيئات الحكومية والأهلية والمساهمة في رفع أداء المسؤولية الاجتماعية لدى القطاع الخاص.
وشهد حفل الاستقبال السنوي -بشكل عام- حضوراً مكثفاً من قِبَل سيدات الأعمال في المنطقة الشرقية والخليج والدبلوماسيات، والعديد من المهتمات بالشؤون الاقتصادية والاستثمارية، ونخبة من الأكاديميات البارزات وشابات الأعمال، باعتباره فرصةً للالتقاء والتعرف على النشاطات الاستثمارية لبعضهن البعض.