زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
كشف باحثون بريطانيون، الأسباب التي تجعل من التنزه في الهواء الطلق مضرا للصحة.
وبحسب صحيفة “Lancet” توصل باحثون من كلية لندن الإمبراطورية إلى استنتاج مهم يثبت أن الهواء الملوث يحيد التأثير الإيجابي للتنزه في الهواء الطلق.
وشملت الدراسة 119 شخصا يبلغون من العمر أكثر من 60 عامًا، 40 منهم أصحاء و40 منهم يعانون من مرض الانسداد الرئوي، و39 يعانون من مرض نقص التروية في القلب.
وتناوبت المجموعات الثلاث على المشي في حديقة هايد بارك وفي شارع أكسفورد المزدحم، لفترة تمتد من ثلاثة إلى ثمانية أسابيع. وقام العلماء بقياس تركيز الملوثات في كلا المكانين، وبقياس المؤشرات الصحية للمشاركين في الدراسة بعد كل نزهة.
واتضح أن المشي في هايد بارك زاد من المؤشرات الحيوية الإيجابية لدى الأصحاء ومرضى الرئة والقلب، وتردت الحالة الصحية للجميع (من خلال قياس المؤشرات الحيوية) لدى الأشخاص الذين مشوا في شارع أكسفورد المكتظ.
وأكد خبراء الدراسة أنه وعلى الرغم من أن البحث تناول كبار السن، إلا أن هذه المؤشرات ونتائجها تؤثر أيضًا على بقية الناس عمومًا، وحثوا الجميع على تجنب أي نشاط بدني في المناطق المزدحمة التي يكون فيها التلوث في أعلى مستوياته.