لقطات لأمطار وثلوج حائل
متعب بن عبدالله يزور موهبة ويطّلع على مسيرة دعم الموهوبين
ضبط مواطن نقل حطبًا محليًا في الرياض
إصدار أول ترخيص لتجربة الغوص مع القرش في محمية رأس حاطبة
قصة مُعلّم من الشمالية يجوب العالم لتعليم اللغة العربية على مدى 3 عقود
طيران ناس يطلق برنامجًا لتعليم العربية لموظفيه من 70 جنسية ويرعى نشرها دوليًا
الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
ربما ظل السؤال الأبرز منذ تولي الرئيس الأميركي دونالد ترامب مقاليد الحكم في الولايات المتحدة يناير الماضي، هو استخدامه المستمر لمنصات التواصل الاجتماعي، وبالأخص حسابه على موقع التدوين القصير “تويتر”، والذي يعد إحدى الأدوات الرئيسية للرئيس الأميركي في التعامل مع كافة الأوضاع والقضايا التي تتعلق ببلاده أو ربما الأحداث العالمية.
وبعد مرور ما يقرب من عام كامل على تولي ترامب مقاليد البيت الأبيض، جاء الرد على هذا السؤال عبر المنصة الإعلامية الاجتماعية المفضلة للرئيس الأميركي، حيث أكد عبر حسابه على تويتر: “استخدم مواقع التواصل الاجتماعي ليس لأنني أحبها، ولكن لأنها الوسيلة الوحيدة لمواجهة وسائل الإعلام غير الحيادية والأمينة، والتي كثيرا ما يشار إليها باسم وسائل الإعلام للأخبار الوهمية”.
وحاول الرئيس الأميركي إعلان مدى غضبه عبر الطريقة التي تتناول المواقع العالمية والتقارير الإعلامية المتخصصة في بلاد لأخبار الإدارة الأميركية، حيث قال ترامب: “إنها تستخدم مصادر زائفة وغير موجودة أكثر من أي وقت مضى”، مشيرًا إلى أن “العديد من القصص والتقارير هي محض خيال خالص”.
ومن المعروف أن العديد من وسائل الإعلام الأميركية، والتي تخضع لسيطرة مباشرة من جانب الحزب الديمقراطي في الولايات المتحدة، تسخر موادها الصحفية من أجل مهاجمة الرئيس الأميركي وقراراته بشكل مستمر.
يذكر أن الرئيس الأميركي اعتاد استخدام مواقع التواصل الاجتماعي بشكل يفوق أقرانه من الرؤساء السابقين للولايات المتحدة، لا سيما باراك أوباما، والذي كان نادرًا ما يخرج للحديث عن القضايا السياسية والبروتوكولات العامة عبر حساباته على مواق التواصل الاجتماعي.