اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
أعادت وزارة الداخلية اليوم التأكيد على الدور الذي تقوم به الخلايا الإعلامية التابعة للتنظيمات الإرهابية في دعم الأنشطة الميدانية والجرائم التي يقوم بها الإرهابيون.
وكشفت وزارة الداخلية اليوم في مؤتمر صحفي عن تفاصيل عملية قتل الشيخ محمد الجيراني على يد تنظيم إرهابي تم القبض على أحد عناصره وجارٍ ملاحقة باقي التنظيم.
القوة الناعمة للإرهابيين
وقالت الداخلية إن الخلايا الإعلامية الإرهابية هي القوة الناعمة لهذه التنظيمات الإرهابية وذلك من خلال القيام بالعديد من الأعمال منها:
خلايا مؤدلجة
وأوضحت وزارة الداخلية أن هذه الخلايا تمارس عملها باحترافية وتضم رجالاً ونساء لاستقطاب الشباب للتنظيمات الإرهابية وكسب تعاطفهم مع الإرهابيين بهدف التأثير على الرأي العام السعودي.
ونوهت وزارة الداخلية إلى أن قتلة الشيخ محمد الجيراني خضعوا لعملية أدلجة فكرية من قبل قيادات روحية في إيران.
وكشفت الداخلية أن هناك قيادات فكرية في المملكة تخدم أجندات لدول خارجية لا سيما إيران.
قتل وتنكيل
وكانت التحقيقات الأولية كشفت أن مختطفي الشيخ محمد بن عبدالله الجيراني (رحمه الله)، اقتادوه بعد أن اختطفوه للمنطقة التي عثر على جثته مدفونة فيها وقاموا بالتنكيل به ثم حفروا حفرة ووضعوه بداخلها ومن ثم قاموا بإطلاق النار عليه ودفنوا جثته فيها.
ونجحت الداخلية في تحديد مكان دفن جثة الشيخ محمد بن عبدالله الجيراني بعد عمليات بحث موسعة شملت منطقة لمزارع مهجورة بلغت مساحتها أكثر من (٢،٠٠٠،٠٠٠) م٢، واستخراجها والتحقق منها بالفحوص الطبية والمعملية وللحمض النووي (DNA) التي أكدت وجود إصابه بطلق ناري تعرض لها في منطقة الصدر.
وأعلنت الداخلية القبض على المواطن/ زكي محمد سلمان الفرج، فيما قتل المطلوب أمنياً سلمان بن علي سلمان الفرج نتيجة مقاومته لرجال الأمن عند تطويق منزله وإطلاقه النار تجاههم ما أدى إلى استشهاد الرقيب خالد محمد الصامطي.