سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11495 نقطة
فتح باب التسجيل في البرنامج الوطني للكشف عن الموهوبين
حساب المواطن: 4 أسباب تمنع صرف الدعم للمستفيد
رئاسة الحرس الملكي وسدايا تطلقان عددًا من المبادرات الرقمية
فيصل بن فرحان يشارك في الجلسة الحوارية بشأن السلام بين فلسطين وإسرائيل
القبض على مواطن لترويجه 6138 قرصًا من الإمفيتامين في جدة
المنافسة تعلن تغريم 24 منشأة مخالفة بأكثر من 17.2 مليون ريال
الذكاء الاصطناعي التوليدي يعزز من ريادة السعودية في الحكومة الرقمية
البلديات والإسكان تُحدّث اشتراطات الورش المهنية
مساعي تفوز بمنحة برنامج أهالينا للاستثمار الاجتماعي في دورتها العاشرة
العملة أو النقود بحسب المسمى الاقتصادي هي مخزن للقيمة، لكن حين تتحول العملة الوطنية إلى سفير للدولة يحكي جزءاً من تاريخها وتراثها وقناعاتها وقضاياها؛ فهنا الحديث ينصب على العملة السعودية التي تحمل صورة مسجد قبة الصخرة جنباً إلى جنب مع صورة ملوك السعودية.
وعلى مدى سنوات تعاقبت صور الملوك على العملة السعودية، وبقي مسجد قبة الصخرة ثابتاً يحكي للأجيال رسالة مفادها أن قضية القدس والمسجد الأقصى لم يكن يوماً شأناً إقليمياً بل هو من أولى أولويات السياسة الخارجية السعودية.
ولكي لا تنسى الأجيال المتعاقبة قضية القدس وأهمية المسجد الأقصى لدى السعوديين؛ عمدت الحكومة السعودية إلى وضع صورة مسجد قبة الصخرة على العملة الورقية، وهذا يدل دلالةً صادقةً أن القدس من الأولويات لدى حكامنا على مَرّ العصور.
ويؤكد الخبراء أن وجود المسجد على العملة السعودية يساعد النَشء السعودي على فهم محورية قضية فلسطين في توجه حكامنا، ويذكر بأولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين.
يُذكر أن بيان المملكة الذي صدر بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب نقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس، جاء بمثابة ملخص لتاريخ نضال المملكة لأجل تحرير القدس وعكس مكانة القضية في السياسة السعودية.
وطالبت المملكة أميركا بالتراجع عن القرار؛ لما له من آثار سلبية على القضية الفلسطينية، بوصفه خروجاً عن الدور الأميركي المحايد فيما يتعلق بوضع مدينة القدس.