إيلون ماسك يخطط لمنافسة ويكيبيديا
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر للتطوير
التعاون يتغلب على القادسية بهدفين في دوري المحترفين
غابات المانجروف في رابغ.. رئة طبيعية تعيد التوازن البيئي وتثري التنوع الحيوي
إدارات تعليمية تعلن بدء الدوام الشتوي في المدارس.. غدًا
وزارة الإعلام تطلق النسخة الثانية من مبادرة تعزيز التواصل مع المقيمين في المملكة
افتتاح المتحف المصري الكبير رسميًا.. أيقونة الألفية الجديدة وحارس كنوز الحضارة
التأمينات الاجتماعية توضح خطوات الإبلاغ عن إصابات العمل
وظائف شاغرة في شركة الفنار
وظائف فنية وهندسية شاغرة لدى شركة التصنيع
اضطر عدد من الصحفيين ونشطاء حقوق الإنسان في اليمن إلى مغادرة البلاد هرباً من اضطهاد ميليشيا الحوثي الإرهابية التي تلاحق كلَّ مَن يختلف معها أو يحاول انتقاد ممارساتها بحق الشعب اليمني.
وقال صحفيون وناشطون إنهم اضطروا إلى مغادرة بلادهم بسبب ممارسات القمع والتنكيل بحقهم من قبل ميليشيا الحوثي، والتي وصلت حد تهديد حياتهم.
ودفعت ممارسات القمع والتنكيل مئات الصحفيين اليمنيين والناشطين الحقوقيين والخصوم السياسيين إلى مغادرة البلاد، وسط تهديدات جادة على حياتهم، بسبب آرائهم وقناعاتهم السياسية والفكرية والدينية المخالفة.
وقال الناشط اليمني محمد القباطي (28 عاماً) الذي غادر بلاده إلى القاهرة مؤخراً: “تعرضت للضرب بأعقاب البنادق، قالوا لي أنت كافر، وأذلوني إذلالاً غير مسبوق”.
وروى القباطي أنّه تمّ حبسه لمدة 48 ساعة وضربه بشكل مبرح.
“طلبوا مني عدم ارتداء الملابس الشبابية التي كنت أرتديها، بل حاولوا خنقي بخيط سلسلة كانت على رقبتي فيها صورة لوجه الهنود الحمر”.
وكانت محكمة حوثية قد قضت بإعدام الصحافي اليمني يحيى الجبيحي الذي جاهر بمعارضة الحوثيين، فيما لا يزال العشرات من الصحفيين في عتاد المفقودين أو المختفين قسرياً،
وطالبت نقابة الصحفيين اليمنيين مراراً بسرعة إطلاق سراح جميع الصحفيين المختطفين، ووصفت تلك المحاكمات بـ”غير دستورية”، وتُعبر عن سلطة الأمر الواقع “التي استهدفت كل مقومات الحريات الإعلامية والصحافية، وأدت إلى نشر الخوف والرعب في أوساط الصحافيين”، حسب ما جاء في بيان رسمي.