أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
أكدت دراسة أجراها خبراء من الجمعية الأميركية لأمراض الصدر أن أدوية الإقلاع عن التدخين تترك آثارًا خطيرة على الصحة.
وفي مقابلة مع إحدى المجلات العلمية قال الخبراء: “لقد بينت دراساتنا الأخيرة أن أدوية الإقلاع عن التدخين تترك مضاعفات خطيرة على الصحة، وتساهم في تطور أمراض الجهاز الوعائي وتؤدي لاعتلالات في عضلة القلب”.
ووفقا للدراسات المذكورة فإن “34% من الذين تركوا التدخين يستعينون بتلك الأنواع من العقاقير غالبًا ما يتم نقلهم إلى أقسام الإسعاف لتعرضهم لنوبات من الألم الشديد في عضلة القلب، وغالبًا ما تلاحظ لديهم إشارات تدل على أنهم معرضون لنوبات القلب في المستقبل”.
وأوضح الخبراء أن “أدوية الإقلاع عن التدخين غالبًا ما تحوي مخدرات مخففة أو كميات من النيكوتين، وأي جرعة زائدة من تلك العقاقير قد تتسبب للإنسان بمشاكل صحية خطيرة أو حتى الموت أحيانًا”.
تجدر الإشارة إلى أن العديد من الناس يلجأون إلى عقاقير الإقلاع عن التدخين للتخلص من تلك العادة السيئة، حتى أن البعض في السنوات الأخيرة أخذ يستعين بالسجائر الإلكترونية ظنًا منهم أنها تساعدهم، لكن دراسة أميركية حديثة أظهرت أن الذين يدخنون السجائر الإلكترونية حتى ولو أحيانًا، قد يتحولون إلى مدخنين لسجائر التبغ خلال عامين.