سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
عبدالعزيز بن سعود يبحث عدد من الموضوعات مع سفير سنغافورة لدى السعودية
القبض على شخصين لترويجهما 26 كيلو قات في عسير
قنصلية السعودية لدى جنيف تباشر حادثة غرق مواطن
مراسل الإخبارية: مقتل طالب سعودي طعنًا في كامبريدج
ضبط مواطن رعى 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد
سابك تعلن عن نتائجها المالية للربع الثاني من 2025م بإيرادات 35.6 مليار ريال
إطلاق خدمة طلب زيادة الطاقة الاستيعابية لمرافق الضيافة في مكة والمدينة لموسم الحج القادم
“الإعلامي الكبير”.. تصريحات محمد نجيب تشعل الجدل بين جماهير الهلال
مجمع الملك سلمان العالمي يطلق تقرير النصف الأول لمؤشر نضج الذكاء الاصطناعي للغة العربية
قالت وكالة الأنباء الصينية شينخوا: إنه في الوقت الذي تقوم فيه تركيا بزيادة قواتها العسكرية على الحدود مع سوريا، وقيامها بغارات جوية على عفرين لاستهداف الميليشيات الكردية هناك، فإن هناك تحذيرات دولية من كون تلك الإجراءات قد يتم التعامل معها على أساس أنها احتلال عسكري مباشر.
وقال حسن باجي، أستاذ العلاقات الدولية لوكالة الأنباء الصينية: إن “عملية عفرين سوف تعني الاحتلال في القانون الدولي، وذلك إذا ما تدخلت تركيا دون الحصول على إذن من سوريا تحت أي نظام.
ومن جانبه، حذر كاهيت أرماغان ديليك، الضابط السابق في الجيش التركي، من أن أنقرة قد تتهم بالاحتلال والتسبب في عدم الاستقرار وتؤدي إلى تفكك سوريا في نهاية المطاف إذا هاجمت وحدات حماية الشعب الكردية في سوريا، خاصة وأن تلك القوات تعتبر في نظر العالم والولايات المتحدة بشكل خاص شريكًا في هزيمة تنظيم داعش الإرهابي بسوريا.
وكان وزير الدفاع التركي، نور الدين جانيكلي، أعلن اليوم الجمعة، بدء عملية عسكرية في عفرين شمالي سوريا، مشددًا على أن “الأمر تطلب تنفيذ العملية دون تأخير”.
وأضاف جانيكلي أن “تركيا ليس لديها خيار سوى القضاء على كل العناصر الإرهابية شمالي سوريا”، مشيرًا إلى أن أنقرة ستواصل المحادثات مع موسكو بشأن عملية عفرين.
وأضاف جانيكلي في مقابلة مع قناة الخبر التلفزيونية أن تركيا تطور أنظمة أسلحة لمواجهة الصواريخ المضادة للدبابات التي تستخدمها وحدات حماية الشعب الكردية السورية.
وكانت وزارة الخارجية الأميركية قد حثت تركيا يوم الخميس على عدم القيام بعمل عسكري في منطقة عفرين بسوريا، ودعت أنقرة إلى مواصلة التركيز على محاربة داعش في المنطقة.