إسرائيل: اجتياح غزة بريًا بدأ
الفئات الأكثر احتياجًا للحصول على لقاح الإنفلونزا الموسمية
شركة صينية تستثمر 5.6 مليار دولار لإنشاء مصنع بطاريات في المغرب
أمطار على عدد من محافظات مكة المكرمة حتى التاسعة
مساند يُجيب.. هل يمكن استقدام عامل معين بالاسم؟
التابع مُسجل بالتأمينات فما الموقف في حساب المواطن؟
مخدرات في حديقة مقرب من وزيرة إسرائيلية!
ارتفاع ضغط الدم لدى الأطفال يزيد مخاطر الإصابة بأمراض القلب
طرح 4 فرص استثمارية لدعم الأنشطة الزراعية والحيوانية في الباحة
ارتفاع صادرات السيارات الكورية الجنوبية بأكثر من 8% الشهر الماضي
أصدرت الحكومة البريطانية قرارًا باستحداث منصب وزاري جديد، بتعيين وزيرة للوحدة، ورعاية مَن ينتابهم هذا الشعور في البلاد.
ووصفت رئيس الحكومة البريطانية، تريزا ماي، تزايد حالات الشعور بالوحدة بالواقع المحزن، بعدما أكدت دراسة أن حوالي 9 ملايين شخص في البلاد يعانون من الوحدة غالبًا أو دائمًا، وهي الحالة التي يمكن أن يكون لها تداعيات ضارة على الصحة.
وقالت ماي: “أريد أن أواجه هذا التحدّي لمجتمعنا، ولكل منا أن يقوم بالتحرك لمعالجة الوحدة التي يتحملها المسنون ومقدمو الرعاية ومَن فقدوا أحِبَّاءهم، والأشخاص الذين ليس لديهم من يتحدثون معه أو يتشاركون معه أفكارهم وتجاربهم”.
ونقلت “بي بي سي” ما قالته الوزيرة الجديدة تراسي كراوتش: “إنها فخورة بقبول هذا “التحدي الممتد عبر أجيال” للتعامل مع قضية تطال نحو تسعة ملايين شخص في بريطانيا.
وتعهدت كراوتش، 42 عامًا، أنها ستعمل بين مختلف الأحزاب السياسية لتأدية دورها.
وقد أنشأت لجنة معنية بقضية الوحدة لأول مرة بمبادرة من النائبة الراحلة، جو كوكس، التي قُتلت قبل استفتاء بريطانيا على الخروج من الاتحاد الأوروبي.
وذكر تقرير صدر العام الماضي أن الوحدة تضر بالصحة مثلما يضر تدخين 15 سيجارة يوميًّا.
وفي بيانٍ، أوضحت ماي: “جو كوكس أدركت مدى انتشار الشعور بالوحدة في أنحاء البلاد، وكرست نفسها بكل ما تستطيع لمساعدة أولئك المتضررين”.
وتشير تقديرات إلى أن ما يقدر بنحو نصف الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم 75 عامًا يعيشون وحدهم، أي حوالي مليوني شخص في أنحاء بريطانيا، بينما يقول كثيرون: إنه قد تمر عليهم أيام بل أسابيع دون أيّ تواصل اجتماعي على الإطلاق.