إعلان نتائج المرشحين للقبول النهائي للمتقدمين بدورة بكالوريوس العلوم الأمنية الـ69
غش وكذب.. الذكاء الاصطناعي يكشف الوجه المظلم للبشرية
المفتاح في الميكروويف.. ابتكار أم مخاطرة؟
حساب المواطن يوضح المقصود بـ عائلة فاقد الأهلية وموقف الدعم
الملك سلمان وولي العهد يهنئان الحاكم العام لأنتيغوا وباربودا
طيران ناس يحتفل بإطلاق رحلات مباشرة بين جدة والكويت
إنقاذ شابين علقت مركبتهما في الرمال بمحمية نفوذ العريق
برعاية وزير الداخلية .. جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية تحتفي بخريجي الدفعة 43
أكثر من 4.5 ملايين ريال مبيعات مزاد نادي الصقور 2025 في 18 ليلة
درجات الحرارة بالمملكة.. مكة المكرمة الأعلى حرارة بـ38 مئوية والسودة الأدنى
سجال عاصف، اشتعل على موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، بين الشيخ عادل الكلباني، إمام مسجد المحيسن بالرياض، وعدد من متابعيه، على خلفية تغريدة له دعا فيها إلى ضرورة التفريق بين ما حرمه الله – عز وجل- ونبيه ﷺ وبين فتاوى العلماء.
وأوضح الكلباني، عبر حسابه الرسمي، الثلاثاء 23 كانون الثاني/ يناير الجاري، أنّه “من الخطأ العظيم ألا نفرق بين ما حرّمه الله ﷻ نصًّا في كتابه أو سنة نبيه ﷺ وبين ما يُفتي به عالم أو علماء مجتهدون!”.
رأي الكلباني، لاقى تفاعلًا من متابعيه، إذ تساءل أحدهم: “الله يقول: {فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون} كيف تجيب عن هذه الآية؟ وقد رد الكلباني على السؤال بتساؤل مقابل؛ حيث قال: من هم أهل الذكر في الآية؟”.
فيما اعتبر آخر أنَّ “كل يتكلم بغير فنه! مثل هؤلاء من يعيد تغريداته من ملحدين ومفسدين! نحن نعلم الفرق ولكم أليس إجماع العلماء حجة ومصدرًا؟! ثم لمصلحة من التقليل من العلماء وكأن ما يجتهدون به من بنات أفكارهم وأمانيهم؟! فلو التزمنا قوله بالحلال والحرام بوجود (نص) فقط فسترتكب كثير من المحرمات لعدم وجود نص!”، وهنا جاء رد الكلباني الساخر: “هل هذا يعني أنك تتكلم في فنك؟! بس عشان تضيف لفنك الذي تتقنه، أهل الذكر في الآية هم أهل الكتاب”.
وذكر ثالث أنَّ “العلماء الربانيين الذين أفنوا أعمارهم في طلب العلم عند العلماء الراسخين، وليسوا القراء، وليس من صار إمام مسجد وقارئ أصبح مفتي وعالم، وهذه من علامات الساعة يكثر القراء ويقل العلماء”. وبعبارة مختصرة، تهكّم الشيخ الكلباني على تغريدته، مبيّنًا أنَّ “ابن عباس رضي الله عنه، عساك تعرف من هو، يقول إن أهل الذكر هم أهل القرآن يعني القراء. بس حبيت أفيدك يا راسخًا في…”.