موجات الحر تقتل 1180 شخصًا في إسبانيا
4 مزايا للرعي المنظم
عشرات القتلى والجرحى في حريق دار مسنين بولاية أميركية
غير مسرور.. مهلة من ترامب لبوتين 50 يومًا لوقف الحرب
القبض على مخالفَيْن لتهريبهم 17 كيلو قات في عسير
الزهور الموسمية في عسير تعزز جودة العسل وتحدد خصائصه الطبيعية
النفط يسجل أعلى مستوى في 3 أسابيع
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11213.59 نقطة
الفرق بين درجتي الحرارة الكبرى والصغرى ومتى تُقاسان
الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
يبدو أن محاولات الإنتربول الدولي مراقبة أنشطة المتعاملين بعملة “بيتكوين”، لم تثنِ مجرمي الإنترنت عن سوء استغلال هذه التقنية الفريدة وإنتاج سلالات جديدة من هذه العملات لإنجاز أنشطتهم غير المشروعة في الخفاء.
وكشفت وكالة الإنتربول، في بيانٍ لها، أن “المجرمين يطورون حاليًا عملات رقمية جديدة، بأسلوب (تعدين العملات المشفّرة)، مشيرة إلى أنَّ “عملات رقمية جديدة، مثل (مونيرو) و(إثيريوم) و(زي كاش)، تكتسب في هذه الآونة شعبية ضمن أوساط الجريمة الرقمية؛ إذ بدأ المهاجمون بفيروسات الفدية طلب تلك العملات بدلًا من (بيتكوين)، مقابل إطلاق ملفات أجهزة الكمبيوتر”.
وبيَّنت، أنه في كانون الأول/ديسمبر الماضي، اخترق مجرمون 190 ألف صفحة لموقع WordPress كل ساعة؛ ما نجم عن “تعدين” عملة مونيرو الجديدة التي يأمل المخترقون أن تكون تحركاتها بعيدة عن أعين الرقيب.
ويقوم “التعدين”، على مبدأ اختراق أجهزة كمبيوتر، واستغلال طاقتها الحسابية على مدار الساعة بشكل مجمّع، لحلّ مسائل رياضية تطرحها إحدى العملات الرقمية المتداولة مثل “بيتكوين”، بهدف إنتاج “أموال” رقمية جديدة.
يُذكر أنّه يقدّر عدد الأجهزة المخترقة في العالم بهدف إنتاج عملات رقمية جديدة اليوم بنحو 2.2 مليون حاسوب، مع توقع نمو هذا الرقم بشكل كبير هذا العام، وتضاعفت قيمة عملة “مونيرو”، بحسب بلومبيرغ، بنسبة أربعة أضعاف، لتصل إلى 349 دولارًا في الشهرين الماضيين.