إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
النقل العام بالرياض يعلن عن تذاكر سنوية وفصلية جديدة
سلمان للإغاثة يُقيم مخيمًا جديدًا لإيواء مئات الأسر التي فقدت منازلها في قطاع غزة
غدًا بداية نجم “القلب” ثاني نجوم المربعانية ويستمر 13 يومًا
ربطت وكالة الأنباء الفرنسية “AFP” بين قرار الحكومة القطرية بالسماح إلى المستثمرين الأجانب بتملُّك 100% من أسهم الأصول التي تُعرَض للبيع أو الخصخصة، عن مدى المعاناة التي تواجهها البلاد على المستوى الاقتصادي، وذلك في أعقاب مقاطعة الدول العربية الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب، السعودية ومصر والإمارات والبحرين لها، وإغلاق كافة مجالاتها الجوية والبرية والبحرية المؤدية إلى الدوحة.
وعلقت الوكالة الفرنسية على القرار الذي أصدرته الحكومة القطرية خلال الأسبوع الماضي، مؤكدة أن هذا الإجراء يعد محاولة من قطر لتأمين إيرادات جديدة بعد معاناتها الاقتصادية على مدار الأشهر الستة الماضية، والتي اتضحت من خلال عجز واضح في الميزانية العامة، دعمه هبوط في أسعار النفط منذ منتصف عام 2014.
وذكرت وزارة الاقتصاد والتجارة أن المستثمرين الأجانب سوف يكونون قادرين على امتلاك الشركات بشكل كامل في جميع القطاعات الاقتصادية تقريبا ولكن لا يسمح لهم بشراء العقارات أو الامتيازات الخاصة.
وكان القانون الذي تم تمريره في 2014، يسمح بامتلاك الأجانب ما يصل إلى 49% فقط من الشركات المُدرَجة في البورصة القطرية، إلا أن القانون الجديد يسعى إلى توسيع رقعة الاستثمار داخل البلاد عبر تخلي الحكومة عن ملكية الشركات لصالح الأجانب.
وأشارت الوكالة الفرنسية، إلى أن تلك القرارات تعد أحدث خطوة تقوم بها قطر في محاولة لتأمين مصادر جديدة للإيرادات منذ أزمة الخليج.
وكانت السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين ومصر قطعت علاقاتها مع قطر في يونيو الماضي واتهمتها بإقامة علاقات مع الجماعات المتطرفة وصلات قريبة من إيران، والتي يراها المجتمع الدولي التهديدَ الرئيسي لأمن واستقرار المنطقة في الوقت الحالي.