غزة على شفا المجاعة رغم دخول 23 ألف طن مساعدات خلال أسبوع
أمانة العاصمة المقدسة: 100 ريال غرامة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
سلمان للإغاثة يوزّع 345 حقيبة إيوائية للنازحين من السويداء إلى درعا
عبدالعزيز بن سعود يبحث عدد من الموضوعات مع سفير سنغافورة لدى السعودية
القبض على شخصين لترويجهما 26 كيلو قات في عسير
قنصلية السعودية لدى جنيف تباشر حادثة غرق مواطن
مراسل الإخبارية: مقتل طالب سعودي طعنًا في كامبريدج
ضبط مواطن رعى 7 أمتان من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد
سابك تعلن عن نتائجها المالية للربع الثاني من 2025م بإيرادات 35.6 مليار ريال
إطلاق خدمة طلب زيادة الطاقة الاستيعابية لمرافق الضيافة في مكة والمدينة لموسم الحج القادم
سجال عاصف، اشتعل على موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، بين الشيخ عادل الكلباني، إمام مسجد المحيسن بالرياض، وعدد من متابعيه، على خلفية تغريدة له دعا فيها إلى ضرورة التفريق بين ما حرمه الله – عز وجل- ونبيه ﷺ وبين فتاوى العلماء.
وأوضح الكلباني، عبر حسابه الرسمي، الثلاثاء 23 كانون الثاني/ يناير الجاري، أنّه “من الخطأ العظيم ألا نفرق بين ما حرّمه الله ﷻ نصًّا في كتابه أو سنة نبيه ﷺ وبين ما يُفتي به عالم أو علماء مجتهدون!”.
رأي الكلباني، لاقى تفاعلًا من متابعيه، إذ تساءل أحدهم: “الله يقول: {فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون} كيف تجيب عن هذه الآية؟ وقد رد الكلباني على السؤال بتساؤل مقابل؛ حيث قال: من هم أهل الذكر في الآية؟”.
فيما اعتبر آخر أنَّ “كل يتكلم بغير فنه! مثل هؤلاء من يعيد تغريداته من ملحدين ومفسدين! نحن نعلم الفرق ولكم أليس إجماع العلماء حجة ومصدرًا؟! ثم لمصلحة من التقليل من العلماء وكأن ما يجتهدون به من بنات أفكارهم وأمانيهم؟! فلو التزمنا قوله بالحلال والحرام بوجود (نص) فقط فسترتكب كثير من المحرمات لعدم وجود نص!”، وهنا جاء رد الكلباني الساخر: “هل هذا يعني أنك تتكلم في فنك؟! بس عشان تضيف لفنك الذي تتقنه، أهل الذكر في الآية هم أهل الكتاب”.
وذكر ثالث أنَّ “العلماء الربانيين الذين أفنوا أعمارهم في طلب العلم عند العلماء الراسخين، وليسوا القراء، وليس من صار إمام مسجد وقارئ أصبح مفتي وعالم، وهذه من علامات الساعة يكثر القراء ويقل العلماء”. وبعبارة مختصرة، تهكّم الشيخ الكلباني على تغريدته، مبيّنًا أنَّ “ابن عباس رضي الله عنه، عساك تعرف من هو، يقول إن أهل الذكر هم أهل القرآن يعني القراء. بس حبيت أفيدك يا راسخًا في…”.