سوق الأسهم يغلق عند مستوى 12345 نقطة بتداولات 5.9 مليارات ريال ابتزاز جنسي وعبارات منافية للآداب.. القبض على مواطن بالرياض القبض على مقيم لترويجه الحشيش والشبو المخدر بالشرقية إيطالي يدير مباراة النصر والخليج لقطات مذهلة لتدفق شلالات الهضب شمال وادي الدواسر تردد القنوات الناقلة لـ مباراة بوروسيا دورتموند ضد باريس سان جيرمان القصاص من مواطن قتل آخر بطلقات نارية في الجوف الدفاع المدني يحذر سكان 7 مناطق من الأمطار والسيول موعد اختبارات نافس في جميع مدارس السعودية الابتدائية والمتوسطة غدًا.. بداية آخر إجازة مطولة في العام الدراسي
تعتزم المملكة أن تخطو بقوة في مجال صناعة النفط الزيتي بالولايات المتحدة، حيث تدرس الشركة السعودية العالمية للبتروكيماويات الاستثمار في هذا المجال، ليكون بذلك أول مشروع أجنبي للشركة والتي تواجه ارتفاع التكاليف في المملكة، الأمر الذي دفعها للتفكير بمشروعات خارجية.
وأكد أحمد العوهلي، الرئيس التنفيذي لـ”سبكيم”، خلال مقابلة مع شبكة “بلومبيرغ” الأميركية، أن الشركة قد تسعى لإيجاد شريك أميركي للاستفادة من جهوده في صناعة الصخر الزيتي المزدهر بالوقت الحالي في الولايات المتحدة الأميركية، مضيفًا “أن الأمر لن يكون سهلًا، كوننا نعرف المشهد التجاري في الولايات المتحدة، لكننا بالتأكيد نستهدف أن نفعل شيئًا خلال العام الجاري“.
وقد أدت الزيادة الكبيرة في إنتاج النفط الصخري الأميركي وإنتاج الغاز في السنوات الأخيرة إلى خفض اعتماد واشنطن على الطاقة المستوردة، مما يهدد الحصة السوقية لمنظمة الدول المصدرة للنفط.
وأوضح العوهلي أن سبكيم تبحث عن فرص دولية في ظل آفاق نمو محدودة للغاية في المملكة بسبب نقص المواد الأولية للمنتجات الأساسية، مشيرًا إلى أن زيادة أسعار المواد الأولية منذ عامين كانت “دعوة للتنبيه إلى صناعتنا“.
وحققت الشركة، التي تبلغ قيمتها السوقية 6.9 مليار ريال (1.84 مليار دولار)، أرباحًا في الربع الرابع بلغت 164.4 مليون ريال من عائدات بلغت 1.28 مليار ريال. وقد ارتفعت أسهمها بنسبة 7،3٪ هذا الشهر، مقارنة بارتفاع مؤشر الأسهم في تداول بنسبة 4،9٪.
وقال الرئيس التنفيذي لسبكيم، إن الشركة يجب أن تستفيد من نقص الميثانول في الصين، موضحًا أن هذا سيخلق بعض الخلل في العرض والطلب على الصعيد العالمي على الرغم من القدرة الجديدة التي ظهرت في الولايات المتحدة“.
يذكر أن الصخر الزيتي في الولايات المتحدة، كان قد شهد ارتفاعًا كبيرًا على مدار السنوات الأخيرة، خاصة في ظل انخفاض إنتاجية دول الأوبك بقيادة المملكة، بعد اتفاق عُقد بين الرياض وموسكو يضمن خفض معدلات الإنتاجية حتى نهاية العام الجاري.