خطوات نقل خدمات العمالة المنزلية من فرد إلى آخر
مصدر للإخبارية: الإفراج عن حميدان التركي وترحيله إلى السعودية خلال أسابيع
إحباط محاولة تهريب 40 كيلو كوكايين في إرسالية أدوية بميناء جدة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان بوتين بذكرى يوم النصر لبلاده
خطيب المسجد النبوي: الزوجة الصالحة هي الداعمة لزوجها في بناء بيت لا تهزه العواصف ولا الخلافات
وقاية تعزز جاهزيتها لموسم حج 1446هـ بإجراءات وقائية شاملة
السديس في خطبة المسجد الحرام: احذروا جرائم العصر الرقمي والذكاء الاصطناعي
حل مشكلة فوران اللبن والماء بطريقة بسيطة
طقس نجران غير مستقر حتى المساء.. أمطار ورياح وصواعق رعدية
خطوة جديدة تهدد هيمنة غوغل كروم
أطلقت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني مشروع حصر مباني ومناطق التراث العمراني في المملكة، حيث تم البدء بأعمال الحصر والتوثيق في مدينة بريدة ومحافظات منطقة القصيم.
وأوضح مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة القصيم، إبراهيم بن علي المشيقح، أن المشروع جاء ضمن مهام وأعمال الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في حصر وتوثيق مباني التراث العمراني في المملكة وتسجيلها في السجل الوطني والتي تم النص عليها في نظام الآثار والمتاحف والتراث العمراني الصادر في عام 1436هـ.
وقال المشيقح إن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني طرحت مشروع حصر وتوثيق مباني ومواقع التراث العمراني في المملكة وأسندته لإحدى الشركات المتخصصة في هذا المجال.
ويأتي هذا المشروع ضمن مبادرات ومشاريع مركز التراث العمراني الوطني بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني والذي يشرف على جميع مواقع التراث العمراني في المملكة.
وتعتبر القصيم من أولى المناطق التي انطلق العمل بها لاحتوائها على مخزون مهم من المواقع التراثية المميزة.
وكشف مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالقصيم، أن الحصر يتم بطرق علمية وباستخدام المصادر الرسمية وغير الرسمية للمعلومات مثل المقابلات الشخصية والزيارات الميدانية والتي تخضع إلى منهج علمي للتأكد والتوثيق.
وشدد على أن منطقة القصيم تقع على طرق الحج القديم وتضم العديد من الشواهد التراثية وتأتي أولويتها من كونها ملتقى طرق مهمة في المملكة بالوقت الحاضر وتتمتع بتوسع ونمو عمراني، الأمر الذي يجعله يشكل فرصة للحفاظ على التراث واستثماره وتسويقه بالشكل الأمثل.
وقدر المشيقح لإمارة منطقة القصيم وجميع محافظاتها ولأمانة منطقة القصيم وبلدياتها والشركاء من الجهات الحكومية والأهالي تعاونهم في هذا المشروع.