حريق في أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يباشر
العثور على مدينة تحت الأرض في دلتا مصر
غابة رغدان.. وجهة صيفية ساحرة على قمم السروات تتألق بمقوماتها الطبيعية
فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وتداعياتها مع نظيره المصري
7 آداب شرعية لزيارة المسجد النبوي يجب الالتزام بها
اقتران بديع بين القمر والزهرة يزين سماء الوطن العربي فجر الأحد
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 60 كيلو قات في عسير
البديوي: الاعتداءات على إيران تثبت استهتار الحكومة الإسرائيلية وعدم اكتراثها بالقانون الدولي
حاملة طائرات أميركية ثالثة نحو الشرق الأوسط
المنافذ الجمركية: تسجيل 1084 حالة ضبط خلال أسبوع
تبنى أكثر من 5 آلاف مواطن، فكرة مجموعة من المثقفين تدعو إلى تحويل شارع المتنبي في الرياض، إلى واحة للأدب والثقافة، وصناعة النشر، على غرار شارع المتنبي في العاصمة العراقية بغداد.
المبادرة، التي أطلقها مجموعة من المثقفين على موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، لاقت ترحيبًا واسع النطاق، بل كان هناك من قدم مقترحات لتطويرها.
واتّفق الكتاب والمدوّنون ومحبو القراءة، الذين رصدت “المواطن” ردود فعلهم، الثلاثاء 23 كانون الثاني/ يناير الجاري، على أنَّ “عاصمتنا الفاتنة تستحق”، مشيرين إلى ثقتهم بأنَّ أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر سيكون أول داعم للثقافة وأهلها.
وأكّد المغرّدون أنَّ “الرياض ليست فقط عاصمة القرار العربي، بل هي أيضًا عاصمة الثقافة”، لافتين إلى أنَّ “شارع المتنبي جميل بامتداده وتحديد مرور السيارات فيه، الكتب ستقشع ظلمة الهجر عن المتنبي، وتطلق النور في حياة وسماء الرياض”.
وبيّنوا أنَّ “موقع الشارع وسط الرياض هو موقع ممتاز يساعد على نجاح الفكرة”، داعين إلى “إيجاد مقاهي على الطراز القديم، من ديكور وما تقدمه من مشروبات ساخنة”.
ورأوا أنَّ “الفكرة ممتازة جدًّا، الشارع في موقع مميز، واسع وفيه مجال لوجود المكتبات، وحتى عمل مقاهي على طرفي الشارع، توفر هكذا مكان في الرياض يساعد الثقافة وحب القراءة على الانتشار، لسهولة الوصول للكتب”، متمنين بداية تطبيق الفكرة قريبًا.
واعتبروا المبادرة “فكرة جميلة ومفيدة للقراء وغير القراء أيضا، لأنها تخلق بيئة تشجعهم على القراءة، وتُبين لهم ضرورتها”، مناشدين تعميمها في كل المدن السعودية.
واقترح المدوّنون على هيئة الترفيه، تبني الفكرة، عبر الترويج للشارع واستقطاب الناس من خلال فعاليات لها علاقة بالأدب، معربين عن أملهم في أن يتحول هذا الشارع لمقاهي ثقافية ومكتبات ومعارض فنية وموسيقية، ليكون محطة وملتقى لأهل الفكر والأدب والفنون.