حملة وعد تواصل مسيرتها التنموية وتتوسع في مناطق جديدة بالسعودية
النصر يتغلّب على الخلود في دوري روشن
انزلاق طائرة عن المدرج في بولندا بسبب الأمطار
توضيح من مساند بشأن مدة الاستقدام
ضبط 6,893 دراجة آلية مخالفة في حملات خلال أسبوع
التأمينات: يمكن الانسحاب قبل تفعيل الجمعية فقط وليس بعدها
وظائف شاغرة لدى أرامكو روان للحفر
وظائف شاغرة بـ هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
فوائد احتساء شاي القرنفل بعد الوجبات
باريس سان جيرمان يفوز على ضيفه لانس في الجولة الرابعة من الدوري الفرنسي
عقدت المحكمة الجزائية المتخصصة، قبل قليل، أولى جلسات محاكمة داعشي لقتله ابن عمه من منسوبي القــوات المسلحة وعدداً من رجال الأمن.
وطالب المدعي العام بقتل الجاني حد الحرابة، وإذا دُرِئَ يُقتل تعزيراً ويُصلَب، وعُرِفت الحادثة إعلاميًا بــ”تكفى يا سعد”.
وتعود تفاصيل القضية إلى عام 1436 هـ عندما غدر الجناة بابن عمهم مدوس فايز عياش العنزي من منسوبي القــوات المسلحة، إذ تم استدراجه في يوم عيد الأضحى المبارك من ابني عمه من سكان محافظة الشملي بمنطقة حائل، ثم الغدر به وقتله.
كما ارتكبا حينها جريمتين أخريين يوم الخميس الموافق 11 / 12 / 1436هـ، تمثلت الأولى في قتل اثنين من المواطنين عند مخفر شرطة عمائر بن صنعاء، التابع لشرطة محافظة الشملي، أما الثانية فتم فيها إطلاق النار على العريف بمرور محافظة الشملي عبدالإله سعود براك الرشـيدي ما نتج منها مقتله.
وبينت الداخلية حينها أنه بناء على ما توافر لقوات الأمن من معلومات عن الجناة، وما نفذته من عمليات تمشيط أمني سريعة وواسعة بمشاركة طيران الأمن للحيلولة دون تمكنهما من الفرار بعيداً عن موقع ارتكابهما جرائمهما، تم بتوفيق الله رصد وجودهما في منطقة جبلية، قرب قرية ضرغط بمحافظة الشملي، وبمحاصرتهما ودعوتهما لتسليم نفسيهما بادرا بإطلاق النار بكثافة تجاه رجال الأمن، فتم التعامل مع الموقف بما يتناسب مع مقتضياته ما نتج منه مقتل المطلوب (المصور) في الفيديو الشهير تكفى يا سعد”، وإصابة شقيقه (القاتل) والقبض عليه، كما استشهد في هذه العملية الجندي أول نايف زعل الشمري.