كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
صدر أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بتعيين للدكتور خالد بياري مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية بالمرتبة الممتازة.
ويعد منصب مساعد وزير الدفاع للشؤون التنفيذية منصبًا مستحدثًا، وهو ثاني مساعد لوزير الدفاع بعد الفريق أول طيار محمد بن عبدالله العايش.
ويأتي هذا التعيين من منطلق اهتمام ولي العهد بالإدارة وتقنية المعلومات والرفع من مستوى كفاءتها في مرفق حيوي ومهم كوزارة الدفاع، في حين يأتي هذا التعيين امتدادًا لأفكار سمو ولي العهد التي بدأها لتطوير وزارة الدفاع.
وكان البياري يشغل الرئيس التنفيذي لشركة الاتصالات السعودية، كما شغل منصب نائب أعلى لرئيس المجموعة للتقنية والعمليات في شركة الاتصالات السعودية STC، بالإضافة إلى توليه منصب رئيس مجلس إدارة شركة STC للحلول المتقدمة، ومنصب نائب رئيس مجلس إدارة شركة الاتصالات السعودية VIVA الكويت، ومنصب نائب رئيس مجلس إدارة OTL (أوجيه للاتصالات المحدودة)، وعضوية مجالس الإدارة لكل من شركة Turk Telecom وشركة Avea.
الجدير بالذكر أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله- وافق مساء أمس الاثنين على وثيقة تطوير وزارة الدفاع المشتملة على رؤية وإستراتيجية برنامج تطوير الوزارة، والنموذج التشغيلي المستهدف للتطوير، والهيكل التنظيمي والحوكمة ومتطلبات الموارد البشرية التي أعدت على ضوء إستراتيجية الدفاع الوطني.
وتتركز خطة برنامج تطوير وزارة الدفاع المعدة على ضوء إستراتيجية الدفاع الوطني على أهمية الهيكلة التنظيمية الجديدة وما ستسفر عنه من حوكمة فعالة، فضلًا عن التأكيد على أهدافها الرئيسية الخمسة، من “تحقيقها للتفوق والتميز العملياتي المشترك”، و”تطوير الأداء التنظيمي لوزارة الدفاع”، و”تطوير الأداء الفردي ورفع المعنويات”، و”تحسين كفاءة الإنفاق ودعم توطين التصنيع العسكري”، و”تحديث منظومة الأسلحة”.